مدينة المجمعة تسابق الزمن

جميل جداً أن يبذل المسؤول الجهد تلو الجهد لتقديم أفضل الخدمات وأجمل اللمسات للمدينة من خلال كوكبة عاملة تقتدي بالمدير المنتج الذي يواصل الليل بالنهار من أجل العمل والإنتاج وتقديم الأفضل والأجمل خلال فترة وجيزة وأيام قليلة إلا أن اللمسات الجمالية والأشكال الفنية والنوافير المائية والشوارع الخيالية والأضواء الساحرة الرائعة التي أضافت لمسة حب وعطاء، ودليلاً قاطعاً على ما يحمله المسؤول من أفكار نيرة ونظرة مستقبلية ثاقبة بمساندة ودعم من محافظ المدينة النشط الذي يدعم ويشجع العاملين سواءً أكانوا مسؤولين أو شباباً متحمسين.. هذا ما شاهدته ولمسته من رئيس بلدية المجمعة الذي حوّل بلدية المجمعة إلى شعلة من النشاط والعمل الدؤوب المستمر.. يعمل من أجل العطاء.. يعمل من أجل تقديم أفضل الأفكار وأجمل التنظيم وتطبيق اللوائح والأنظمة على الجميع دون استثناء.. هذا ما نأمله ونسعى له منذ القدم حيث إن المدير الناجح نتعرف من خلال أعماله وما قدمه من أعمال خلال فترة رئاسته يعمل بصمت ليل نهار تتكلم عنه أعماله وتنطق لنا لمساته نشاهد صورته من خلال لمساته وتنفيذ أعماله المتقنة.. شكراً من القلب نيابة عن أهالي المدينة لرئيس بلدية المجمعة النشط الذي ألتمس منه العذر لكتابة هذه السطور دون أخذ الإذن منه لمعرفتي وثقتي فيه أنه لا يفضل المدح والثناء ولا يريد من خلال أعماله الرياء.. إنه عملة نادرة كشفت لنا أن الفكر والرؤية تتجدد من شخص إلى آخر.. سباق وخطى ثابتة واثقة للوصول للقمة التي نحن اليوم بصددها مع رئيس البلدية النشط ومحافظ متميز فيكمل العقد الفريد فمزيداً من التقدم والنمو لبلادي الحبيبة، ومزيداً من الأمن والأمان للوطن الغالي شاكراً ومقدراً لجريدة الجزيرة النشر وللمصلحة العامة.. والله الموفق.