قدم ناصر الجفن نفسه كأحد أهم الداعمين لشباب ورياضة منطقة القصيم وذلك من خلال ما قدمه ويقدمه من دعم واهتمام متواصل وبكافة الأنشطة والبرامج المختلفة (رياضية - ثقافية - اجتماعية.....) ، حيث قدم ناصر الجفن رسالة مثالية للشباب الرياضي في نبذ التعصب الرياضي وذلك من خلال ما قدمه من دعم (للرائد أو التعاون) وذلك باعتباره أحد أهم أعضاء الشرف الداعمين للناديين. كما أن مبادرة ناصر الجفن في إنشاء (أكاديمية الجفن الرياضية) وتقديمها لشباب المنطقة هي رسالة تأتي ضمن اهتمامات وأولويات ناصر الجفن حول أهمية دعم واحتواء الشباب واعتبارها جزءا من المسؤولية والمشاركة الاجتماعية والثقافية والرياضية التي يقدمها الجفن لشباب المنطقة. بالإضافة إلى أن الجفن لم يغفل الجانب الإنساني والخيري وذلك من خلال دعمه لكثير من المؤسسات والجمعيات الخيرية، فكل الشكر والتقدير لسعادة الأستاذ ناصر الجفن على ما يقدمه لشباب ورياضة منطقة القصيم من دعم واهتمام هي محل اهتمام وتقدير الجميع.. آملين منه أن يتواصل ويتضاعف الدعم والعطاء ومطالبين كافة رجال الأعمال في المساهمة في دعم واحتواء الشباب وذلك من خلال البرامج الرياضية والثقافية والاجتماعية.