انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ الأديب المؤرخ حسن بن إبراهيم الفقيه، بعد معاناة طويلة مع المرض، وقد صلي عليه ودفن في مكةالمكرمة. و«الجزيرة» التي آلمها النبأ تسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. {إنا لله وإنا إليه راجعون}.