الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب:القاهرة؛2014 الصفحات: 202 صفحة من القطع العادي ينقسم الكتاب لستة فصول، تتناول الثلاثة الأولى منها طفولة طه حسين ومراحل تشكل وعيه العام ونظرته تجاه العالم وحضارته، إلى أن أصبح كاتباً وإدارياً ووزيراً، حيث توقف المؤلف عند كل مرحلة فكرية مستعرضا الكثير من المواقف والأدوار والتأثير والتي ساهمت في تصدره لمكانة (عميد الأدب العربي). وخصص المؤلف الفصلان الرابع والخامس لرصد وقراءة علاقة عميد الأدب العربي بحضارة الغرب، وكيفية تأثره بها. أما الفصل السادس فيتناول مراسلات طه حسين؛ التي قدمت شهادات وثائقية للتاريخ الثقافي والأدبي لمصر.