في بداية يوم الجمعة خير الأيام، شاء الله أن ياخذ عزيزاً علينا، قائداً عظيماً مليكاً محبوباً عبد الله بن عبد العزيز، الذي رحل بعد أعمال خيرية قام بها لا تحصى ولا عدد لها، شملت القاصي والداني البعيد والقريب، رحل وترك لنا الحزن والأسى والحسرة على رحيله {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}. نعم البقاء لله وحده سبحانه وتعالى.. سبحانك ربي ما أعظم شأنك ..الموت حق وقولك سبحانك حق، وقضاؤك حق، فلك الحمد من قبل ومن بعد..