- نصف المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا بأستراليا هي منتخبات عربية ويتوقع أن تتنافس على المراكز الأخيرة , فهي غير مستعدة ووصلت الى استراليا محملة بالمشاكل الادارية والفنية والعناصرية. ** - حماية لاعبي الهلال من الاساءات والاستهداف الاعلامي والتأليب عليهم وتشويه سمعتهم وصورتهم والافتراء عليهم بالاكاذيب واجب على الادارة ان تقوم به, فليس من المقبول ان يتعرض اللاعبون لكل ذلك التجريح والتشويه والافتراء في ظل صمت اداري غريب. ** - مبادرة سمو الرئيس العام لرعاية الشباب ورئيس اللجنة الاولمبية بحضور مباريات الدرجات المختلفة والالعاب المختلفة نهج جديد يؤكد عزم سموه على الوقوف بنفسه على كل الفعاليات والمناشط الرياضية والشبابية لمنحها الاهتمام الذي تستحقه والدعم اللازم ومساعدتها على النهوض والتطور. ** - ترشيح الدكتور فهد القريني لمنصب نائب الرئيس في نادي الشباب اختيار موفق جدا فالقريني كفاءة ادارية متميزة يملك الخبرة والتجربة الكافية المدعومة بالتأهيل العلمي العالي. ** - لازالت بعض البرامج الرياضية الفضائية تبث غثاء برامجيا يثير الاشمئزاز حيث يعتقد المتابع من غير الرياضي ان ذلك هو واقع الوسط الرياضي. بينما في الحقيقة ان ما يبث يعبر عن فكر القائمين على تلك البرامج وحدود اداركهم ولا يعبر عن الوسط الرياضي اطلاقا. فالوسط الرياضي فيه احداث ونشاطات ايجابية للغاية وجميلة وفيه اصحاب رأي ورؤية وفكر مستنير. ولكن للأسف ان الفكر المستنير بضاعة غير مرغوب في تلك البرامج القائمة على الغوغائية والتهريج. ** - من يتابع قائمة فرق الدرجة الاولى ويشاهد اسماء فرق الاتفاق والنهضة والوحدة والطائي والقادسية والرياض، ثم ينزل قليلا للدرجة الثانية ويشاهد اسماء فرق أحد والانصار النجمة والكوكب وسدوس والحمادة. سيصاب بالحسرة والألم على واقع كثير من الاندية. فتلك الفرق كان لها صولات وجولات بين أندية الكبار وكان لها تاريخ حافل في المنافسات الكبرى وحضور لافت وكانت تهزم الكبار وتؤكد تواجدها بجدارة كما قدمت لمنتخبات الوطن اسماء كبيرة وشهيرة ساهمت في تحقيق الانجازات الكروية الوطنية في المحافل الاسيوية والعالمية. ولكنها اليوم تعيش حالة يرثى لها. لأسباب متعددة. ومن الواجب على رعاية الشباب ان تقيم الملتقيات والندوات وورش العمل لمعرفة الأسباب التي أدت بتلك الأندية إلى ذلك المصير وتضع الحلول لها لتساعدها وغيرها على النهوض والعودة مجددا لمواقعها اللائقة بها.