سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد فقد طالعت التعقيب المنشور باسم صالح العبدالرحمن التويجري المنشور في صفحة عزيزتي الجزيرة بعدد 15385 وتاريخ 19 محرم 1436ه وقد آسفني وضع صورتي الشخصية في هذا التعقيب والمقال الذي لم أكتبه ولا أتبناه لا من قريب ولا من بعيد ولست فيه من أهل الشأن ولا الاختصاص مع تقديري لغاية كاتبه. لذا آمل التنويه لمن يعنيهم الموضوع ولعموم القراء الكرام، شاكراً تفهمكم في بيان ذلك.