* * * - عضو مجلس الإدارة يختار بعناية فائقة الأوقات التي يظهر فيها إعلامياً مفجراً مفاجآته وقنابله الإعلامية.. فحقق بذلك مبتغاه من الظهور الإعلامي. * * * - الاعتراف بالتأخر جاء متأخراً. * * * - التصريحات تؤكّد أن هناك تدخلات في العمل الفني ممن لا يملكون المعرفة ولا الصلاحية ولكنهم يملكون السلطة. * * * - من المتوقع أن لا يكمل المدرب الدورة. * * * - وجود الشخصية الكروية العالمية فتح مجالاً لهم للكذب والتدليس والتضليل. * * * - رئيس النادي بعد أن طرد الجميع مستعرضاً قوته وسلطته.. أصبح اليوم ينادي.. إني أغرق أغرق. * * * - بعد أن كان يطردهم وقت الرخاء بات الشرفيون يتابعونه اليوم من بعيد ويتفرجون عليه في أزمته الخانقة. * * * - المدرب الوطني لم يعد له دور اليوم سوى التجول في تويتر وتوزيع السلام والتحايا. * * * - جاءوا لكسب الدورة بفكر قبل أربعين عاماً. * * * - في عز الحضور للمنتخب الوطني لا تخلو طروحاتهم من تعصب وطغيان ألوان ناديهم المفضَّل. * * * - يجردون منتخب الوطن من كل إمكانياته وحضوره ووهجه من أجل اجترار ماض وزمن غابر وتضليل الأجيال الجديدة. * * * - كالعادة لا استفادة من الدروس التاريخية السابقة، حيث عادت الضغوط على المدرب واللاعبين مع انطلاقة دورة الخليج من القيادات المسؤولة. * * * - المطالبة باسترجاع كل ما تم دفعه فضح الانتماء المزيّف. * * * - بعض من يسمون أنفسهم مدربين وطنيين بدلاً من أن يدعموا المنتخب ويساندوه انضموا لشلة المشككين والمحرضين ضد المدرب. * * * - صدموه بتعيين مراجعين ومدققين. فقد كان ينتظر أن تمطر السماء ذهباً. * * * - بعض الإعلاميين يتنططون بين الفضائيات بشكل عجيب ومستفز. حتى أصبح المتابع يشك في أنهم يعملون فعلاً. * * * - التوقف أنقذهم من الضغط الجماهيري والإعلامي. ولكنهم لم يستفيدوا منه فما زالت الأوضاع متردية. * * * - إذا كان الرئيس السابق سيأخذ كل ما دفعه خلال فترة رئاسته فليطالبوه بقيمة الشهرة والظهور الإعلامي والفلاشات التي سلطت عليه خلال فترة وجوده.