أشار الكاتب زياد السالم إلى أن الشاعر فهد عافت كان طفرة شعرية وصوتًا مختلفًا قبل عقد من الزمان وقد تجلَّى ذلك في عدد من نصوصه مثل «مريم والكرز» و «فتنة الحفل». مشيرًا إلى أن هذه الطفرة اضمحلت وانحسرت مختتمًا تغريدته بأن فهد عافت يحتضر الآن شعريًا. وربما لاقى رأي السالم تأييد كثيرين من متابعي الشعر خصوصًا بعد أن توجه عافت للكتابة الصحفية هاجرًا الشعر لفترات طويلة.