كشفت الدكتورة سعاد الصباح عن طقوس قصيدتها قائلة: القصيدة هي التي تختار طقوسها، تخرج من قمقم الإحساس تأمرني.. فأستجيب. هل يمكن مقاومة دمعة تتحدر في الليل؟ هل نستطيع مغالبة ابتسامة ثغر سحبها شاطئ بعيد؟ كيف لنا أن نؤجل أحلام وطن.. وأوجاع إنسان؟! لم اختر شيئاً.. الشعر هو الذي اختارني. وفي السياق ذاته أعلنت الدكتورة سعاد الصباح عن شروق شمس جديدة وقالت: الشمس تشرق لمن يحبها.. وتعطي ضوءها لمن ينتظره.. النائمون الغافلون لا يعرفون معنى الإشراق.. كنت دوماً صديقة الشمس.. في ملاعبها درجت.. ومن لآلئها الآتية من بعيد صنعت عقود أفكاري... - كان هذا عبر حوار أجراه الشاعر والاعلامي محمد العريعر مع الدكتورة سعاد الصباح لمجلة روب روبورت الأمريكية. والذي انضم لفريقها مؤخراً.. والسؤال الذي يتبادر لنا.. هل ينجح الشعراء في تحرير المجلات العالمية؟!! هذا ماستكشفه لنا الأيام القادمة!!