هاجسي الأوَّاهُ يُدمِي كَتِفي من زمانٍ باحثاً عن مُنْصفِ من زمانٍ ما لشمسي آخرٌ يقْلبُ الآحادَ جمعاً يحتفي من زمانٍ للأنا داءٌ به أصبح الفخرُ – حياءً- يختفي أستطال الذُّلُ – ويحي - حيثما يبدُ عزٌّ يُهْزَمِ العزُّ [الوفي]؟؟ ينسِفُ السُّخفُ ذرى أمالِنا ونرومُ الطبَّ من غير [ الوفي] ولنا في كلِّ يومٍ آيةٌ نتهجَّاها ونى لم يأنفِ ذلك العزُّ رواياتٍ غدا ما له من مسرحٍ مُحْترف ذلك الجمعُ غدا أمنيةً في رؤى ذي شللٍ مُستنْكف وغدت أمجادنا أضحوكةً هاؤها تختال قبل الألف ليس عيباً وصْلُ من لم يصلوا إنْ جعلنا الرَّأسَ قبل الطَّرف تألمُ الآلامُ من أمالها كيف يشفي الجرحَ ذو الطَّعن [الخفي]؟! ما لأهداف السَّنى معتصمٌ ولذي الهمَّة من معترف كم أصيلٍ منتفٍ من شرفٍ ودعيٍّ عالقٍ في الشَّرفِ! لانتساب الجِنْس [حمْضاً] حسبوا[1] ما سوى الله درى بالنُّطَفِ! ما سوى الرحمن علمٌ قاصرٌ لو صحا خائطُ ثوبِ الصَّلف غفرَكَ اللهمَّ أرجو إنْ [هوى] قلمي أو زلَّ - يوماً- هدفي كلُّ من في الأوج بوٌّ، قد بدا.. دون تجريبٍ لبوٍّ أجوف كيْ يلمُّوا شمْلَهمْ كم جلسةٍ ذهبتْ والرِّيحَ لم تنكشِفِ ! إنْ زها التََّأريخُ وجهاً مشرِقاً لم يطقْ إخفاءَ وجهٍ مُقرفِ أو ما فنَّد في صفْحاتِه عبقاً ذاع بعزْمِ السَّلف؟ لم يدع حُسْناً ولا قُبْحاً مضى وكأنَّ الحال لم ينصرفِ ! ولسانُ الحال يسعى راصداً إنْ يخفْ يومي غداً لم يخفِ كلُّ أستار الهوى زائلةٌ لو وعى أهلُ الفساد المُسرِفِ يا إله الكون أنقذ أمةً قادها للوهْنِ زيفُ التَّرف قُرِعَتْ أجراسُها لكنْ على بعضِها مهما يكن.. لم تأسفِ ليت هذا البأسَ أفنى غاشماً أينما يبرمْ عهوداً يخلفِ لإلهي نشتكي من قادةٍ عدلُهمْ يُخفي نوايا المُرجف لم يخونوا العهد لكنْ سلكوا بالهوى كلَّ دروب التَّلف نتَفاً صاروا ولن يجمعَهمْ غير تطبيقٍ لما في المصحفِ [email protected]