التراث جزءٌ مهمٌ من حياة كل أمة؛ فهو يمثِّل حقبةً زمنيةً مهمةً في تاريخها مهما كانت، وهنا في وطننا العزيز يوجد أشخاص اهتموا بهذا الإرث الجميل، منهم من أسس وطوّر مراكز حضارية متخصصة، ومنهم من كانت جهوده لا تزال محاولات لمحب للتراث. وأعتقد أن للتراث بقية بوجود مهرجان ضخم كالجنادرية يرعاه ملك القلوب عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، ويشرف عليه رجل فعَّال هو الأمير متعب بن عبدالله، فهو يمثّل واجهة مشرقة للوطن. وأعتقد أن بعد جائزة المليك - حفظه الله- سيكون لهذا الإرث ظهور أوسع واهتمام أكبر وانتشار وتنافس أدبي، وأعتقد أنه لو حصل تكريم من خدموا التراث في فترات سابقة بإرثهم الأدبي الجميل ستكون خطوة رائدة تحسب للجنادرية كعادتها. نهاية:لزبن بن عمير رحمه الله: لو أنا هينين لمن بغانا سباع البر يمديهن كلنا ولكن الخطر منا عليهن يهوزنا وعقب يصاحبنا [email protected] تويتر:@zabin2011