لإعلامي والشاعر المعروف فهد المبدل أحد أجمل الأسماء التي قدمت ما يميز ويوثق الحس الصحفي العالي والقصائد الجزلة لسنوات ألق بهية في الساحة الشعبية بشهادة كل متابع وراصد وناقد منصف.. يعود بنص يعانق به ذائقة محبيه الذين طال انتظارهم لجديده: تحف باللي موقفه دايمٍ كاش وسلّم على باقي العرب وانت ماشي كلٍ على ما يسّر الرب معتاش وانا مثل غيري على الله معاشي الصاحب اللي ماخذ الطيب من لاش هذا سبب صبري وسر انتعاشي عينٍ له لحافٍ وعينٍ له فراش بيني وبينه انسجام وتماشي فعلٍ جميل ووجهٍ أبيض من الشاش والله كريم وبارق الخير ناشي ومن لا يحوز الطيب يا عنك ما حاش لقوا عديمين الضماير طناشي وما دام لك من يلحق العلم لا شاش صم المتون وخل عنك الحواشي ومن جا على لاشي عوّد على ماش ما ذكر في روس الضبا لي عراشي ولولا العدل ما قام في دار الاحباش ما لاذوا أصحاب النبي بالنجاشي ولولا الحسد والناس وابليس يعتاش ما طار باسرار المحبين واشي راحت علاقات العرب طاش ما طاش بعض الاوادم مثل بعض المواشي ومن باعنا بشوي بعناه ببلاش إما نصير اخوان والا بلاشي عناية الدكتور واجهزة الانعاش ما فادت اللي باع دمه بلاشي من لا يقدّر عشرة العمر لا عاش حلم وتبدّد في مخدّة فراشي يا مدّعي صدق الوفا وانت غشاش لا تنتقد مشي الجمل وانت حاشي يوم الكلام المختصر يبري الجاش أبديت ما كنّيت في وسط جاشي