أشهر مدافع الشعلة الغاني «فيليب» إسلامه، وغيّر اسمه إلى (خالد)، وكان للداعيه رائد العبيد دور في إسلام فيليب حيث أوضح العبيد ل(الجزيرة) أن دخول فيليب للإسلام تم بكل يسر وسهولة خصوصاً أن لديه قناعة تامة بالإسلام فوالده مسلم وكان على اطلاع بالدين الإسلامي، وحث العبيد مسؤولي الأندية بتبرئة ذمتهم بالسعي لحث من يعتنقون الأديان الأخرى بالدخول في الدين الإسلامي.