انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الخميس الماضي الشيخ يوسف بن عبدالرحمن بن عبدالله العمَار، إثر مرض ألم به مؤخراً. وقد صُلي على الفقيد بعد صلاة العصر يوم الجمعة بجامع الملك خالد بأم الحمام، وووري جثمانه الثرى بمقبرة أم الحمام. (الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى ابن الفقيد الأستاذ خالد الموظف بالملحقية الثقافية بالولايات المتحدةالأمريكية، وإلى بنات وحرم الفقيد، وإخوانه الشيخ عبدالله، والأستاذ محمد، والأستاذ عبدالعزيز، والأمين العام المساعد لمجلس التعاون لدول الخليج العربي للشؤون السياسية السفير الدكتور سعد، وأبناء أخيه إبراهيم رحمه الله، وإلى كافة أُسرة العمَار في الرياض والقرائن. ويتقبل العزاء للرجال بمنزل أخيه الأستاذ عبدالعزيز بحي الورود، وللنساء بمنزل الفقيد بحي الملك فهد بالرياض. (إنا لله وإنا إليه راجعون).