جيتك أعزي ثم أبايع وأهنيك وشلون ما هنيك وأنت التهاني يا بو فهد والقلب يوم ابتهج فيك غرد فرح ثم جاوبته المحاني دام الوفا والصدق أبسط مباديك وفيك الشهامة وكل أسمى المعاني يا باني (أرياض) الفخر في أياديك مجدك تطاول فوق كل المباني يا نسخه أخرى حديثه عن أبيك عبدالعزيز مكررً في الزماني وتشبه مماشيه العظيمه مماشيك وتحب شعبك دون قاصي وداني واجمل صفاته كلها مجسدة فيك يالوايلي أيا عريب المجاني بعزمه وحزمه في حلول الشرابيك موحّد بلاده فوق بنت العماني أو بالفرس اللي ترود المهاليك (بيّد) حذاها (القين) في المهماني ياما ركبها (فاتحاً) دون تكتيك بصحبه أرجاله مطلقين اليماني أرماحهم مثل النجوم الشوابيك اليا رفعوها وسلّوا الهندواني في ليله ظلما قبل يصحي الديك كم صبحوا قوم أذياب الإخواني وقالوا آمنوا من دون شرك وتشريك ثم بايعوا الإمام وأخذوا الأماني خوّف ممالك ثم هدد مماليك في دعوته ثم أذعنوا له إذعاني واليوم يا سلمان روحي تحييك يا من بلغت من العلا كل شاني يا نصف قرنٍ مرّ الله يقويك أدعي عسى تبقى لنا قرن ثاني يا سيدي أرفع جميع التباريك لسموكم وارفع جزيل الأماني وادعو إلى المولى لعله يخليك لأجل الوطن أيا رفيع المكاني