تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- اتصالاً هاتفياً أمس من أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية أعرب خلاله عن أحر تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين في وفاة أخيه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -رحمه الله- . وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لجلالته على مواساته ومشاعره النبيلة، سائلاً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن لا يُري جلالته وشعب المغرب الشقيق أي مكروه. من جهة أخرى تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- اتصالاً هاتفياً أمس من فخامة الرئيس التونسي المنصف المرزوقي عبّر فيه عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين في وفاة أخيه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -رحمه الله-. وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لفخامته على ما عبّر عنه من مواساة ومشاعر طيبة، داعياً الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن لا يُري فخامته وشعب تونس الشقيق أي مكروه. كما تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- اتصالاً هاتفياً أمس من فخامة الرئيس عبدالله غول رئيس الجمهورية التركية أعرب خلاله عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين في وفاة أخيه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -رحمه الله-. وقد أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره لفخامته على ما أبداه من مشاعر نبيلة، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن لا يُري فخامته وشعب تركيا الشقيق أي مكروه. كما تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- اتصالاً هاتفياً أمس من رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بجمهورية مصر العربية المشير محمد حسين طنطاوي عبّر خلاله عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين في وفاة أخيه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -رحمه الله-. وأعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره وتقديره للمشير محمد حسين طنطاوي على أبداه من مشاعر ومواساة في هذا المصاب، داعياً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وألا يريه أي مكروه.