تشارك دهانات الجزيرة رائدة صناعة الدهانات عالية الجودة في المملكة والشرق الأوسط والأقاليم المجاورة بأحدث منتجاتها الخارجية والداخلية في المعرض السعودي الدولي الرابع عشر للبناء والإنشاء (BUILDEX 14th) الذي افتتحه المهندس شجاع المصلح وكيل أمين المنطقة الشرقية للبلديات يوم الأحد 18 مارس الجاري في مركز معارض الظهران الدولية وتستمر فعالياته أربعة أيام. وتأتي باقة دهانات الجزيرة الديكورية وعلى رأسها أحدث منتجات الشركة لعام 2012م الجزيرة ورود والجزيرة روعة في طليعة المنتجات المعروضة في الجناح, إضافة إلى منتجها التراثي الجزيرة مشاشكو, ودهان غرف الأطفال, ومنتجها الخارجي جاز ستون الذي يتحدّى أعتى العوامل الجوية بما فيها درجات الحرارة العالية والرطوبة المرتفعة, ومنتجها الخارجي الآخر الجزيرة لا ينتكس الذي يتشكّل على هيئة الأخاديد السطحية, فيضفي على الأسطح مظهراً أنيقاً وجمالاً رائعاً. وأكّد مدير عام شركة دهانات الجزيرة الأستاذ عبد الله بن سعود الرميح أن هذه المشاركة لدهانات الجزيرة في المعرض مع أكثر من 150 شركة محلية وعربية وأجنبية مهتمة بأعمال البناء والتشييد تعتبر فرصة للالتقاء بصانعي القرار في شركات المقاولات والاستشارات الهندسية لاستقطابهم كعملاء تطويراً للعمل وتعزيزاً لمكانة الشركة في السوق السعودية والإقليمية والعالمية. وتعرض دهانات الجزيرة في جناحها منتجاتها المسؤولة بيئياً ومن أهمها الجزيرة نوفل طلاء التشطيبات الداخلية المعتمد للأبنية الخضراء المستدامة, الذي يوفر بيئة صحيّة داخل المباني لقاطنيها ولمنفذي الدهانات. وأضاف الرميح أن جناح دهانات الجزيرة الممتد على مساحة 150 متراً مربعاً يعدّ شامة وعلامة بارزة في المعرض لتصميمه الفريد الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة ومعروضاته من الدهانات الإبداعية المتميزة التي تلبي حاجات ورغبات العملاء بمختلف أذواقهم, وتمثّل حلولاً مبتكرة للمشاريع العمرانية بشتى أنواعها. ومن المنتجات المتميزة المعروضة في الجناح الجزيرة ريفال المعدّ للتصدّي لظاهرة الكتابة والرسم على الجدران, وطلاء الجزيرة فلورتك للأرضيات الديكورية المتنوّعة التشكيلات الفائقة الجمال التي يتعذّر إيجادها في مواد أخرى غير الدهانات. وتشهد دهانات الجزيرة تطوراً واسعاً مسهمةً في النهضة العمرانية الحديثة في المملكة والمنطقة من خلال تركيزها على الجودة, وإنشائها مركزاً للأبحاث والتطوير يضاهي أرقى مراكز البحث العالمية تطوراً ورقيّاً, وإقامتها مركزاً للأبحاث والدراسات الطبيعية هو الأول من نوعه في الشرق الأوسط, وتأسيسها أول أكاديمية للتدريب والتعليم على الدهانات, وبلوغ طاقتها الإنتاجية نحو 200 ألف طن سنوياً ومنتجاتها أكثر من 280 منتجاً ومعارضها ما يزيد عن 423 معرضاً.