توفي ستيني من الجنسية المصرية داخل منزله بدومة الجندل، حيث قام أحد أصحابه بإبلاغ الهلال الأحمر وتم نقله لمستشفى دومة الجندل العام وبعد الكشف عليه من قِبل عدة أطباء تبيَّن أن وفاته طبيعية، وبعدها تم نقله إلى ثلاجة الموتى لاستكمال اللازم. وبيَّن أحد أصحابه ل(الجزيرة) أن المتوفى لم يكن يشكو من أي مرض وكان بصحة جيدة وعند دخوله إلى غرفته شاهده متوفى على فراشه.