شخص متمرد ينكسر ليبني بيتاً حزيناً من الشعر ويقيم فيه بعيداً عن أعين الناس. * نمط حياتك اليومي ماذا يطرأ عليه في رمضان؟ لا يختلف كثيراً ولكني أحسّ بسعادة أكثر. * طبق رمضاني تفضله على مائدة الافطار؟ الشوربة وهي طبق أساسي. * صديق.. في برنامجك الرمضاني؟ عوض رمعان. * شخصية عامة تتذكرها في رمضان وتعتز بها؟ الشيخ علي الطنطاوي «رحمه الله». * موقف لا يزال عالقاً بذهنك؟ تحرير الكويت. * كيف تصف علاقتك بالصحافة؟ احترام متبادل. * مجلة تحرص على متابعتها؟ مجلة «المجلة» لشموليتها واتزانها في طرح القضايا. * صفحة تسترعي انتباهك؟ كل صفحة يشرف عليها من أثق في وعيه. * من هو الصحفي الذي تعجب بطرحه؟ والشاعر الذي تعجبك قصائده؟ يعجبني عبدالله الفارسي كطرح واعٍ ومتزن، وأطرب لقصائد فهد عافت. * كاتب يشدك لقراءة حكاياته؟ الدكتور علي العلاق. * قلم نسائي تحرص على متابعته؟ أحلام مستغانمي. * شخصيات بارزة تسكن ذاكرتك؟ الأمير فيصل بن فهد رحمه الله . * قرار اتخذته وندمت عليه فيما بعد؟ قرارات كثيرة ولكني أؤمن بأنه «إذا فات الفوت ما ينفع الصوت». * كيف تصف ساحة الشعر؟ جميلة ويجب أن تنظر لها من خلال هذه الزاوية لأنها جميلة فعلاً رغم كل العيوب. * القرآن ما نصيب وقتك منه في رمضان؟ جيد ولكن يبقى قليلاً مهما كانت مقارنته بقدسية هذا الكتاب. * لقد اسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي لمن تقولها؟ إلى العرب. * هل أنت ممن يفضل الشعر الشعبي على الفصيح أم العكس ولماذا؟ يعجبني الشعر أياً كان ولكن في الوقت الراهن أرى أن الشعبي يتفوق على الفصيح من ناحية الصورة والرؤى والمضامين ولكن في حالة وجود شعر فصيح يوازي هذه الرؤى فلا شك بأنني مع الفصيح. * المواقف الحاسمة في التاريخ الإسلامي حدثت في رمضان هل يوحي ذلك بمغزى معين؟ الصيام لا يتنافى مع العمل. * اكتب ثلاث رسائل لأشخاص تظن أنك أخطأت بحقهم؟ قليل من يحس بخطئه ولكن «خير الخطائين التوابون». * ما الحكمة أو المثل الذي تردده باستمرار ! «من طلب العلا سهر الليالي». * مشروع تحلم بتحقيقه؟ مشروع بس؟! مشاريع بس متى تتحقق؟! * ما المدينة التي تحرص على زيارتها باستمرار؟ القاهرة. * لمن تقول صح لسانك؟ لمن يقول الصدق. * بيت من الشعر تردده باستمرار؟ للشاعر نايف صقر: لا صار مالك ليا منك ركضت غبره شوري عليك اترك البيدا وكب الطراد * الخوف متى يجتاحك؟ لا ضعت في بحر العيون المضاليل اللي ينام الليل داخل هدبها * بعد الافطار ماذا تفكر؟ «طاش ما طاش».