وضح البكار المترفات المزمّه خمسين وضحا عند اهلهن مقيمات يدفع بها الرجال ما له ودمه لا بكر الوسمي على الصلب بالذات وقامت تلوح بروقها مدلهمه وقامت تساقيه المزون الثقيلات وريح الخزامى في فياضه تشمه وقالوا ترى له حروةٍ بهجريات صوب هجريّه له حراوي ويمه وتخاطفوا شهب الجيوب الحديثات كل على ذكر النشامى يخمه وعسوا وقالوا وقمته خمس شدات للي مريض ما بداله مهمه وقامت عطايا الله تبوج المسافات روضٍ تفلي به وروضٍ تزمه ومن عقب خمس ايام عدٍ وحسبات منطّلين حياضهن بالمتمه ترعى من الروض الخضر مرجهنات بشدوقها نبت الوسامي ترمه الشاعر- هاجد بن صنيدح السبيعي