دخل عدد من لاعبي الأهلي في نوبة حزن شديدة بعد نهاية مباراتهم أمام الشباب التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله بعد أن سجل الفريق الشبابي هدف التعادل في الثواني الأخيرة للمباراة، كما شهدت غرفة تبديل الملابس إجهاش اللاعب البرازيلي فيكتور بالبكاء مبدياً أسفه الشديد لإضاعته فرصة محققة في الشوط الثاني بعد أن تلاعب بحارس الشباب وليد عبدالله قبل أن يسددها وترتطم بالقائم.