سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
عدد من أصحاب السمو والمعالي يشيدون بالأوامر الملكية الكريمة التي تصب في صالح الوطن والمواطنين اعتبروها مرحلة من المراحل الإصلاحية التي يقودها خادم الحرمين الشريفين
أعرب عدد من أصحاب السمو المعالي والسعادة عن سعادتهم وامتنانهم بصدور الأوامر الملكية مثمنين ومقدرين اهتمام وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وحرصه على خدمة هذا الوطن في كافة المجالات ودعم كافة قطاعات هذه البلاد بالكفاءات لتستمر في خدمة هذا الوطن.. لتأتي ثقة خادم الحرمين الشريفين الكريمة بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع.. وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أميراً لمنطقة الرياض، وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الرياض وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان نائباً لوزير الدفاع. وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز رئيساً لديوان سمو ولي العهد ومستشاراً خاصاً لسمو ولي العهد، وتعيين صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله رئيساً للهيئة العامة للطيران المدني وتعيين الأستاذ فيصل الصقير نائباً له، وتعيين الفريق عبدالرحمن الربيعان سكرتيراً لسمو ولي العهد المعظم. ومضى هؤلاء المسؤولين في أحاديثهم أن هذه التعيينات تأتي من خادم الحرمين الشريفين وهذه الثقة الكريمة في هؤلاء المسؤولين من خلال المسؤوليات والمناصب التي أسندت إليهم ليواصلوا خدمة هذا الوطن ويمضون بهذه الثقة الكريمة. حظوا بثقة خادم الحرمين الشريفين من جانبه هنأ صاحب السمو أمين منطقة الرياض الدكتور عبدالعزيز بن محمد عياف أصحاب السمو والمعالي والسعادة الذين تم اختيارهم، وقال لقد جاء تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع تتويجاً وتقديراً من خادم الحرمين الشريفين لسمو الأمير سلمان، وامتداداً لما قدمه الأمير سلمان من خدمة لهذا الوطن بحكمة ودراية وخبرة ليتولى سموه هذا القطاع المهم. حقيقة أن ارتباطي بسمو الأمير سلمان عمل أتشرف فيه.. وهو مدرسة تعلمت منه الكثير منذ أول لقاء مع سموه مع بدايتي العمل في أمانة منطقة الرياض وأنا أنهل من مدرسته. ومضى سمو أمين منطقة الرياض في الحديث عن الأمير سلمان فقال: من حسن حظي أن أتيحت لي الفرصة للعمل مع رجل بقامة الأمير سلمان من خلال مصداقية وحنكة وإدارة سلمان. استفدنا من توجيهاته السديدة، فكان نبراساً يضيء لنا الطريق. أعود وأقول: إن الأمير سلمان مدرسة في كل شيء؛ أسأل الله أن يوفقه في هذه المسؤولية الجديدة ويمتعه بالصحة والعافية.. كما أجدها مناسبة طيبة لأقدم التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض على هذه الثقة الكريمة وهو أهل لها لما يتمتع من خصال مميزة وحنكة ودراية.. كما أننا دائماً نستفيد من توجهاته الكريمة وآرائه السديدة. وكرر سموه التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان نائب وزير الدفاع؛ وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد والمستشار الخاص لسموه، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله آل سعود رئيس الهيئة العامة للطيران المدني من خلال هذه التعيينات ليواصلوا خدمة هذا الوطن وينالوا ثقة خادم الحرمين الشريفين.. -حفظ الله بلادنا وأدام عزها-. كما تحدث ل(الجزيرة) الشيخ عبدالرحمن الجريسي رئيس مجلس أول الغرفة التجارية الصناعية بالرياض فقال: الحقيقة أن هذه الأوامر الملكية التي صدرت أمس الأول أسعدت جميع المواطنين لأنها قرارات جاءت في وقتها المناسب للأشخاص الذين تم اختيارهم والحمد لله مناسب في المكان المناسب. واستطرد الشيخ الجريسي في حديثه قائلاً: لا شك أن تعيين سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع كان قراراً حكيماً.. وكذلك تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، فهو أهل لذلك وكذلك تعيين صاحب السمو الملكي محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الرياض وكذلك تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز رئيساً لديوان سمو ولي العهد ومستشاراً خاصاً لسموه وكذلك تعيين صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله آل سعود ورئيساً للهيئة العامة للطيران المدني.. كل هذه الأوامر جاءت من قائد حكيم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب؛ نسأل الله أن يوفق هؤلاء المعينين لخدمة هذا الوطن ومواطنيه. كما تحدث ل(الجزيرة) مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض سابقاً د. عبدالعزيز الدبيان فقال: أجدها مناسبة طيبة لرفع أسمى آيات التهاني والتبريك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان ولصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز وللأسرة المالكة وللشعب السعودي الكريم. وقال الدكتور الدبيان إن هذا ليس بمستغرب أن نحتفل بعيدين، فمسلسل الإصلاح والتطوير الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين كل يوم يزف البشرى للمواطن وللإنسان السعودي ذكراً كان أم أنثى، وهذه القرارات الرائعة والمميزة. إنما تسعى لمؤسسة العمل في الدولة وتجسيد العمل المؤسسي بأعلى صورة، وننهض بكل ما يخدم المواطن السعودي ولا شك أن الفرحة غامرة والبهجة كبيرة بهذه القرارات السامية الكريمة نظراً لملامستها هموم المواطن واحتياجات الوطن وخطط التنمية وحاجات المجتمع.. ونحن سعداء بما يقدمه المليك لإنسان هذا الوطن المعطاء. كما تحدث للجزيرة الشيخ حمد بن محمد بن عبدالله سعيدان رجل الأعمال فقال لقد أسعدتنا هذه الأوامر الكريمة من خادم الحرمين الشريفين بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أميراً لمنطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الرياض وكذلك تعيين صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز نائباً لوزير الدفاع، لا شك أنها أوامر كبيرة وعظيمة جاءت من رجل عظيم وقائد محنك خادم الحرمين الشريفين لهؤلاء المعينيين لما يملكونه من خبرة طويلة ومقدرة فائقة.. نسأل الله لهم التوفيق. كما تحدث للجزيرة د. عبدالله بن عبدالرحمن الشثيري وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فقال إن السعادة غامرة وأفرحت القلوب فرحات متعددة منها فرحة هذا العيد الذي هو عيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج هذا العام وتمكين حجاج بيت الله الحرام من أداء نسكهم على أكمل وجه. الفرحة الثانية هذه الأوامر التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين -وفقه الله- ومن هذه القرارات تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع وهو أهل لهذه المهمات وأهل لهذه الثقة الملكية وتاريخه حافل بمنجزات للإسلام عموماً وللمسلمين ولهذا الوطن، نسأل الله أن يوفق سموه ويسدد خطاه. وكذلك القرارات والأوامر الأخرى التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين وهي تصب لصالح هذا الوطن، ونسأل الله أن يحفظ هذه البلاد ويديم عزها ومجدها. وفي السياق ذاته تحدث المهندس عبدالله المقبل وكيل وزارة النقل للطرق، فقال: أولاً أهنئ الجميع بعيد الأضحى المبارك داعياً الله أن يعيده على الجميع بالخير والعافية وكذلك التهنئة بمناسبة نجاح موسم حج هذا العام الذي جاء مترجماً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين الرامية إلى تقديم كل ما من شأنه راحة الحجاج وسعادتهم، نسأل الله لهم القبول وأن يعودوا إلى بلادهم سالمين غانمين. بالنسبة للأوامر الكريمة التي صدرت مساء أمس الأول فهذا ليس بمستغرب من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي غمر أبناء وطنه بهذه الأوامر الكريمة خدمة لهذا الوطن ومواطنيه. ولقد جاء تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع تقديراً من خادم الحرمين الشريفين لسمو الأمير سلمان وإنجازاته الكبيرة لهذا الوطن طوال سنوات مضت وترجمة للنجاحات التي حققها وما زال يحققها الأمير سلمان؛ وكذلك تعيين صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أميراً لمنطقة الرياض يحظى بهذا التقدير وهذه الثقة من خادم الحرمين الشريفين ثم تعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز نائباً لأمير منطقة الرياض وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان نائباً لوزير الدفاع. وتعيين صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله رئيساً للهيئة العامة للطيران المدني وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف رئيساً لديوان سمو ولي العهد ومستشاراً خاصاً لسموه، لا شك أن هؤلاء المعينيين حظوا بهذه الثقة نسأل الله لهم التوفيق والسداد.