علي الريض الممطر شعراً يغيب ولا يحب العودة والتحليق إلا من خلال المنبر الذي ألفه وقدمه من خلال مدارات التي تزهو بشاعريته الجميله وهاهو بعد الغيبة يعود محملاً بالوفاء وبنص فاره بالشعر الوثير: ياوجودي والهوى صلف وعيوني تخيل وجد من ضيع مساريه بدروب الحياه مره من الضيم مايترك عيونه تسيل ومره من الفقر ماقطع حبال الغناه انتبه والين حلمه بكفينه قتيل والزمن يلعب بشيبه ولا قدر عناه يوم وايق تالي العمر وحدود الرحيل آمن بحكم المقادير في ضيعة جداه أو وجود اللي تبلاه مقطوع الحصيل لين شوه صورته عند ربعه وأخوياه أن تجاهل قالوا الناس ياهاد الدليل وأن تعذر ضاعت حروف عذره في جماه ماجبر كسري تخيالي الحلم الجميل ولا أنثلم سيف المعزه ولافنيوا أعداه والرفيق اللي جفاني وأنا ماني ذليل ناذر لن مات ماتبكي عيوني ازاه التجارب علمتنا بعد عمراً طويل وأحداً معطيه وجهي ومعطيني قفاه له علي أقفايتي عنه ماني له كفيل جعل ماينبت ترابه ولا تمطر سماه ينكشف زيف التعابير بالقلب الغليل لو يحاول ينحر الصدق ويبين غلاه لي مساحات الفضاء لا حدود المستحيل وله حسد قلبه وضيقه وصدته ورداه قبل أعرف أن الجهل شين واكن السبيل أنصدمت بميلة الوقت في كل اتجاه علي الريض