والأرض عطرها مطر عقربيه قبل الغياب وقبل (حزة عشا الطير) وقبل قدوم الليل والشمس حيه مناظرٍ تنعش نفوس المكاسير تلبس لباس السحر والجاذبيه ابداع يستأثر بلب الجماهير لوحه مثيره باذخه سرمديه يكف انها لمسات وال المقادير لا أثنوا على هاذي وهاذي وذيه يا هاجسي ما للقصيده معاذير كل الظروف تحرّض الشاعريه اكتب وعبّر عن خفا الحال تعبير وجسّد فرحك بروعة المزهريه شف ها الجماليات عن غيرها غير ما كنها الا تحفةٍ عسجديه عشها وصوّرها بالأعماق تصوير واغفل عن هموم الحياة الدنيه متع نظرك ولا تجي للمحاذير واندم وهل الدمع عند الخطيه احلم ولا تحلم بحلم العصافير اصعد بحلمك في سماء الأولويه عانق فضاءات وشموخ المناعير وقبّل ثرى صرح الفعول النقيه رافق خيار ولا ترافق معيثير تلقاه لا ضاقت عليك الفضيه ياقف لموجبتك بحشمه وتقدير ما عشعشت باعماقه النرجسيه رفيقك اللي ينفعك بالمعاسير والا الرخاء كلٍ يقود السريه واحد يسدك عن ألوف المثابير وحسنه ولا طبعاً تريليون سيه الصقر ما يجهل بعرف الصقاقير يفرق ولا يشبه لشكل الحديه لا ضقت سقها مع وساع المعابير واطلق عنان الشوف بالجرهديه اشرب جمال الأرض شرب المباهير وقنّد خوى روحك بروحه وجيه ادله وواصل بالفرح رحلة السير واقطف من اثمار الظروف الهنيه لا تقتل الفرصه بسجه وتأخير بادر وعيد الفطر قبل الضحيه اغنم ترى دنياك حيل ومعاشير لحظه وتخلف هقوة الاكثريه الشاعر- عبد العزيز الشهيل