أكد مسؤولو منطقة القصيم أن ما تحقق للمنطقة خلال السنوات الماضية من تطور ونماء وازدهار في كافة المجالات ما هو إلا نتاج طبيعي للدعم الكبير الذي تجده المنطقة كحال مثيلاتها من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني ويفضل متابعة وتوجيهات رجل المنطقة الأول صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم والذي لم يألُ جهداً في سبيل خدمة المنطقة ورقيها بدعمها بمشاريع عملاقة وضخمة أسهمت في تحقيق المزيد من نموها وتطويرها. الجزيرة كان لها عدد من اللقاءات مع مسؤولي المنطقة الذين استرسلوا في هذا الموضوع معربين عما يخالج صدورهم من حب وتقدير للأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز. ففي البداية كان لقاؤنا مع سعادة مدير شرطة منطقة القصيم اللواء خالد بن عباس الطيب والذي أشار إلى أن المنطقة تشهد تطوراًوقفزات تنموية وحضارية في كافة المجالات وذلك في ظل الرعاية الكريمة من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وبدعم واهتمام من قبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز - رجل المنطقة الأول - والذي كرّس كامل جهوده في سبيل الرقي بالمنطقة إلى أعلى المراتب والدرجات، ولعل الإنجازات والقفزات التنموية التي تعيشها المنطقة تغني عن الحديث عن فارس الإنجاز الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز. وأضاف اللواء الطيب قائلاً: إننا في القطاعات الأمنية نعايش بحكم قربنا من سموه الكريم حجم الاهتمام الذي يوليه سموه لخدمة أهالي منطقة القصيم، مؤكداً أن القطاع الأمني هو أحد القطاعات التي تشهد تطوراً في أعمالها وإنجازاتها لتحقيق أمن وسلامة جميع المواطنين والمقيمين في ربوع منطقة القصيم. وفي الختام دعا اللواء الطيب الله عز وجل أن يحفظ للقصيم أميرها المحبوب، وأن يديم على بلاد الحرمين أمنها واستقرارها. * كما أشار سعادة عميد القبول وشؤون الطلاب في فرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم الدكتور عبدالعزيز بن محمد الحجيلان: إلى أنه خلال السنوات الماضية التي تولى فيها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - إمارة منطقة القصيم حصل تطور كبير في المنطقة في مختلف المجالات التعليمية والعمرانية والصحية وغيرها ويلحظ ذلك جلياً من غاب عن المنطقة فترة ثم عاد إليها ومن تذكر الماضي وتأمل في الحاضر كل ذلك بفضل الله تعالى ثم اهتمام ومتابعة سموه الكريم لكل ما فيه مصلحة المواطن ورفاهيته وراحته في هذه المنطقة الغالية من بلادنا العزيزة. وأضاف قائلاً: وقد لقي التعليم الجامعي النصيب الأوفر من اهتمام ومتابعة سموه حيث تم افتتاح أقسام دراسية كثيرة في بعض الكليات بل تم افتتاح كلية للطب في فرع جامعة الملك سعود والتي لها الأثر الكبير في خدمة أهالي المنطقة في المجال الصحي، وتم افتتاح قسم اللغة الإنجليزية لدينا في فرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والذي أدى ويؤدي دوراً بارزاً في تغطية حاجة المنطقة في هذا التخصص المهم في مجال التعليم وغيره كما تم إنشاء عدد من المباني في الفرع لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب والذي يزداد ازدياداً كبيراً في كل عام، كما يلقى الفرع من سموه اهتماماً ومتابعة خاصة انطلاقاً من اهتمامه بأمور أبناء المنطقة عامة والطالب الجامعي على وجه الخصوص إيماناً منه - حفظه الله - بمكانة طالب العلم وضرورة الاهتمام به لكونه الركيزة الأساسية التي يقوم عليها بناء المجتمع ويحصل على يديه التطور والتقدم ونشر المعرفة وتربية الأجيال القادمة وغني عن الذكر ما يقوم به معالي مدير الجامعة الدكتور/ محمد بن سعود السالم - حفظه الله - من جهود حثيثة ومتابعة متواصلة في سبيل تطوير الفرع وتسهيل أموره لأداء دوره على الوجه الأكمل كل ذلك بتوجيه ورعاية من ولاة أمرنا - حفظهم الله جميعاً - وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني الذين يولون المواطن في هذه البلاد كل رعاية وعناية يجعلون ذلك من أولوياتهم. سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه، وأن يحفظ على بلادنا أمنها وإيمانها وولاة أمرها، وأن يدفع عنها كل سوء ومكروه. المدير العام للتعليم في منطقة القصيم الأستاذ صالح بن عبدالله التويجري أضاف قائلاً: إن منطقة القصيم شهدت خلال السنوات الماضية قفزات تنموية وحضارية مباركة في شتى المجالات. ولعل قطاع التعليم في المنطقة يعتبر واحداً من القطاعات الحيوية والخدمية التي استطاعت أن تحقق أرقاماً فلكية إنجازاً ونمواً وإعجازاً وإذا كان هناك من يقف خلف ذلك فإنه رجل التعليم الأول وربان السفينة في المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الذي يولي التعليم جل العناية والتقدير والاهتمام انطلاقاً من حرص سموه الكريم على إنسان المنطقة والعمل على الارتقاء به علماً وتربية وعملاً. فسموه الكريم قريب دائماً من التعليم يبارك مسيرته أو يدعم برامجه، ويأخذ بأيدي رجاله ومنسوبيه ويحرص على الالتقاء بهم بين الفينة والأخرى,,, وهو توجه آتى ثماره وحقق أهدافه مما ساهم وإلى حدٍ كبير في تميز التعليم بالمنطقة. وهذا ليس غريباً من سموه الكريم الذي يجسد حرص القيادة في هذا الوطن على التعليم والعلم ادراكاً حقيقياً لقيمة الإنسان وأنه الركيزة الأساسية في التنمية. من هنا أؤكد أن تعليم البنين في المنطقة يثمن لسموه الكريم مواقفه الداعمة وتواصله الدائم وحرصه المنقطع النظير,, مما يسهم في البحث الدائم عن النجاح حاضراً ومستقبلاً. * مدير فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بمنطقة القصيم الأستاذ/ عبدالرحمن بن عبدالله التويجري نوه بحجم الإنجازات التنموية والحضارية التي تحققت في منطقة القصيم خلال العشر سنوات الماضية مؤكداً أن ذلك كله يعد ثمرة متابعة واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الذي يعتبر بحق فارس الانجاز. وأضاف التويجري أن الإنفاق على المشروعات التنموية والحضارية يؤكد وبجلاء مدى الجهود الصادقة التي بذلها سموه الكريم للوصول إلى هذا المستوى الذي يفخر ويعتز به أبناء منطقة القصيم مؤكداً أن العاملين في القطاعات يعيشون ويعايشون اهتمام وحرص سموه الكريم على تفعيل العمل والسعي الدائم نحو مرافئ التميز والتوهج الأمر الذي ساهم وإلى حدٍ كبير في اختصار المسافة وحث الخطى إلى أن تحقق في المنطقة ما يتطلع إليه أبناؤها ومسؤولوها. * وأضاف مدير عام جوازات منطقة القصيم العقيد/ علي بن فهد السبهان قائلاً: كان اللقاء الأول لي بصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم هو اليوم الأول من شهر ربيع الأول لعام 1419ه وهو اليوم الذي باشرت به العمل مديراً لجوازات منطقة القصيم,, كان لقاء بالغ الأثر في نفسي من خلال ما حظيت به من سموه الكريم من حفاوته المعهودة ولما أثراني به من توجيهات كانت دائماً نبراساً لي في أدائي لمهام عملي. توالت بعد ذلك لقاءاتي بسموه الكريم من خلال زيارتي العملية لسموه في ديوان الإمارة أو من خلال جلسته الأسبوعية بحضور مدراء الإدارات الحكومية بالمنطقة وكنا دائماً نجد من سموه الكريم الدعم والمساندة والحث على تقديم الخدمة الأفضل للمراجع الكريم حيث كان حفظه الله يدعونا باستمرار إلى تيسير الإجراءات وتسهيلها لمواطني المنطقة الأعزاء استجابة لسياسة حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين,, حفظهم الله، ويتابع تنفيذ ذلك بنفسه شخصياً. وقال: ولأن سير العمل لابد وأن تتخلله بعض الصعوبات والعقبات والمشكلات فإننا لا نتوانى برفع الأمر إلى سموه الكريم لنحظى دائماً بتوجيهاته الحكيمة التي تنير لنا طريقنا وتذلل ما استصعب من أمر، الذي بدوره ينعكس إيجاباً على أداء أجهزتنا. وأردف قائلاً: لا شك أن سمو الأمير فيصل بن بندر يقف دائماً خلف كل إنجاز خلال العقد المنصرم في هذه المنطقة النابضة بالتطور وتحديث الخدمات, فتراه يوماً في لقاء حميم مع الأهالي يستقبلهم ويستمع لمطالبهم وإحتياجاتهم، ويوماً يفتتح مشروعاً تنموياً، ويوماً مستقبلاً مسئولي الدولة لطرح احتياجات المنطقة وآخر مشاركاً الأهالي بأفراحهم واحتفالاتهم العامة والخاصة، ناهيك عن تميز سموه بفتح مجلسه العامر أربع مرات في الأسبوع للقاء الجميع من مسؤولين ومواطنين وتناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه الكريم. والحق إن الحروف تتباهى فخراً وتيهاً وإن لم يسعفها التعبير عما تجيش به النفس حينما يكون الحديث عن الأمير فيصل بالذات، فخصال سموه الكريم يصعب تأطيرها في عجالة كهذه. أسأل الله العلي القدير أن يمد في عمره أعواماً مديدة ليبقى نهراً متدفقاً ترتوي منه هذه المنطقة وأهلها. * وقال مدير إدارة مرور منطقة القصيم العقيد/ سليمان بن عبدالرحمن العجلان: في ظل رعاية واهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني يحفظهم الله وبفضل القيادة الحكيمة والمتابعة المستمرة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم شهدت المنطقة تطوراً تنموياً وعمرانياً وحظيت منطقة القصيم بحركة انمائية هائلة من مشاريع زراعية وصناعية وتجارية إلى غيرها من نواحي الحياة الاجتماعية وقد زادت على أثر ذلك حركة السيارات داخل المدن, كذلك الطرق الخارجية وازدادت اعداد السيارات كان لابد من أن يصاحب هذا تسهيل وتنظيم لحركة السير وتوفير الأمن والسلامة لمستخدمي الطريق وبدعم وتوجيه كريمين من لدن سموه استطاعت إدارة مرور منطقة القصيم أداء واجبها على أكمل وجه فقد حظيت الإدارة على غرار الادارات الحكومية الاخرى بالدعم والرعاية من قبل سموه الكريم وذلك بتوفير جميع الإمكانيات البشرية والمادية وبتوجيهات سموه النيرة استطعنا رفع مستوى الأداء والرقي بالخدمات المرورية التي نقدمها للمواطنين والمقيمين على ثرى هذه الأرض الطاهرة، من الانجازات التي تحققت للإدارة خلال هذه الفترة تتم الموافقة على افتتاح وحدة مرور مركز ضرية ووحدة مرور مركز قصيباء وزيادة أعداد التهاليات الطرفية للحاسب الآلي في جميع فروع إدارة مرور منطقة القصيم في جميع المحافظات بالمنطقة حيث كان في السابق متوفراً فقط في الإدارة بمدينتي بريدة - ومحافظة عنيزةوالرس ويعتبر الحاسب الآلي عاملاً أساسياً في انجاز أعمال المراجعين حيث يتم حالياً انجاز المعاملات بأوقات قياسية تحسب بالدقائق بدلاً عن الأيام في السابق بالإضافة إلى رفع كفاءة العاملين من خلال الدورات التأهيلية للتعامل مع الأجهزة الحديثة المستخدمة في أعمال المرور والذي أدى بدوره إلى رفع معدل الانتاج مع انجاز العمل بسرعة واتقان, كما نفذت الإدارة عدداً من البرامج المتعلقة بالتوعية المرورية سواء الموجهة لطلاب المدارس في المراحل المختلفة من الابتدائي وحتى الكليات برامج مختلفة على حسب الأعمار بالإضافة إلى محاضرات لمنسوبي الشركات والمؤسسات ذات الكثافة العددية من موظفين وسائقين، كما تم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالشوارع والطرق مثل البلدية وإدارة الطرق بالمنطقة حيال توفير الاشارات واللوحات المرورية وتخطيط الشوارع والتقاطعات مع صيانتها بصفة مستمرة، كما ساهمت الإدارة مع تلك الإدارات في تحديد المواقع التي يكثر فيها وقوع الحوادث المرورية والعمل على إزالة مسبباتها. * أما مدير عام الشؤون الصحية بالقصيم الدكتور ياسر بن سعيد الغامدي فقال: يحظى هذا اليوم اطلالة ذكرى صدور الثقة الملكية الغالية لتولي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أميراً لمنطقة القصيم التي تفخر أرضها ونسمات عبيرها بقدومه الميمون الذي هو امتداد لمن كانوا قبله فأتى ليكون الشمعة المضيئة التي تحترق لتضيء الدروب لخدمة أهالي هذه المنطقة وكيف لا، وهو الذي لا يألو جهداً في توفير أرقى وأفضل الخدمات لمواطني هذه المنطقة تحت ظل حكومتنا الرشيدة وقائد مسيرتها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني. وإن تطور الصحة في المنطقة في السنوات الأخيرة ما هو إلا بسبب حرصه ودعمه ومتابعته الشخصية وتذليل كافة الصعوبات التي يواجهها هذا المرفق الهام وخير دليل على ذلك تبرع سموه في تجهيز وافتتاح مركز الأمير فيصل بن بندر للأورام الذي هو من أهم روافد الطب الحديث وكذا دعمه السخي بإنشاء وتأثيث وتجهيز مركز الكلية الصناعية في مستشفى محافظة المذنب على نفقته الخاصة والخير على يديه موصول في توقيع عقد إنشاء مستشفى الرس وكذلك مستشفى البدائع وبفضل جهوده رأى مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز لقسطرة القلب النور على نفقة سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله وماله من اسهامات كثيرة في افتتاح مستشفيات سعة 30 سريراً في كل من عقلة الصقور ورياض الخبراء وضريه ليشمل بذلك أرجاء منطقة القصيم وكل هذه الاسهامات دليل واضح على اهتمام سموه بصحة وراحة مواطني هذه المنطقة الغالية على نفوسنا جميعاً وما لإشرافه المباشر ومتابعته لكل صغيرة وكبيرة إلا دافعاً لنا لبذل المزيد من الجهد والمثابرة من أجل الوصول إلى تطلعات سموه في سبيل رقي مواطني هذه المنطقة. * كما أكد الأستاذ بداح بن منديل بن فهيد مدير إدارة برج المياه ببريدة: أن احترام الكبير والعطف على الصغير سمة بارزة تتجلى بوضوح في شخصية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة القصيم - والذي كان وما زال بشهادة الجميع خير واجهة يقوم بعمله خير قيام، وييسر ما أمكن التيسير، وأنجز للمنطقة الشيء الكثير خلال السنوات الماضية. وقال: عرفته حفظه الله يستقبل مسؤولي ومواطني المنطقة في قصر الضيافة أربعة أيام في الأسبوع لتبادل الأحاديث معهم وتناول طعام العشاء على مائدة سموه الكريم، تعكس من خلالها انطباعاً عن الجيل الثاني لعبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (يرحمه الله) موحد هذا الكيان العظيم، وتنهج من خلالها سياسة الباب المفتوح والذي هو عادة قيادتنا الرشيدة. أضاف قائلاً: لا أنسى تلك اللفتة الطيبة من سموه، حينما كنت مع مجموعة من زملائي مدراء الإدارات الحكومية وأعضاء مجلس المنطقة، وكنا وقتها في الصالة الجنوبية لمبنى مطار القصيم الإقليمي ننتظر وصول صاحب السمو الملكي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله في زيارته الأخيرة للمنطقة، وقتها فاجأنا حفظه الله بدخوله الصالة وجلوسه بيننا يتحدث عن هموم المنطقة، كما هي عادته المعهودة، وقتها تركت تلك اللفتة أثراً طيباً لدى الموجودين وأجمعوا على أن سموه مدرسة في فن التعامل مع الآخرين. فهنيئاً لمن يعمل بمعية سموه، وحرياً به أن يستفيد من هذه المدرسة وهذه هي سمة الأمير الأمين على إمارته، المسؤول الفاعل في مسؤوليته. وأخيراً: لقد كنت واحداً من المحظوظين الذين سنحت لهم الفرصة للتعامل مع سموه الكريم عن قرب فاستفدت من كلمات التشجيع والتوجيهات منه رعاه الله، والتي كانت دافعاً لي ولزملائي لبذل المزيد من العطاء وتحمل مسؤولية أكبر.