في بادرة هي الأولى من نوعها في المملكة العربية السعودية على مستوى متاجر التجزئة والهايبرماركت, يجسّد «كارفور» السعودية فكرته السباقة والخلاقة التي تساهم في ترسيخ وتطوير مفهومه لرقيّ خدمة زبائنه وإسعادهم, ويطلق «بطاقة هدية» كارفور المتميزة في جميع فروعه المنتشرة في كل أرجاء المملكة. وتؤكد بطاقة هدية» سعي إدارة «كارفور» لابتكار ماهو جديد في عالم متاجر التجزئة لتأمين خدمة متميزة لعملائه, وهذا يعد من أساسيات النظام الداخلي لدى «كارفور» عالميا, ومن اللوائح المنظمة للعمل لدى «مجموعة ماجد الفطيم» التي تضم «كارفور» في المنطقة تحت لوائها. وأوضح الأستاذ ألان جونفيك الرئيس التنفيذي للشركة بأن فكرة «بطاقة هدية» كارفور انبثقت من إحساس «كارفور» الدائم بحاجات زبائنه والحرص على نيل رضاهم وتوفير وقتهم, وأفاد بأنه يمكن لأي زبون أن يطلب شراء هذه البطاقة من أي فرع من فروع «كارفور» وبالقيمة التي تناسبه ليقدمها هدية قيمة ومتميزة لمن يريد من الأهل أو الأصدقاء, وما على حامل البطاقة إلا أن يقدمها في الوقت الذي يناسبه لأي متجر من متاجر «كارفور» ويحصل في المقابل على مايريد من السلع والهدايا التي تتوفر في متاجر»كارفور» ضمن تشكيلة واسعة تصل إلى أكثر من أربعين ألف منتج تحت مظلة واحدة, تتوزع بالإضافة إلى المنتجات الاستهلاكية بين الملابس, والأجهزة الكهربائية والإلكترونية, والأدوات المنزلية, والعطور, وأدوات التجميل وغير ذلك الكثير من السلع والهدايا. وأضاف جونفيك: « نحن نؤمن في «كارفور» السعودية بأن نجاحنا ماهو إلا رضى عملائنا أولا وأخيرا, لذا فقد تبنينا ووضعنا في «كارفور» بالإضافة الى سياسة المنتج الراقي والأسعار المنافسة مجموعة من القواعد لابتكار الأفكار الجديدة التي تسعد عملائنا وتزرع الرضى في نفوسهم». وقد نالت متاجر «كارفور» سمعتها العالمية المتميزة من خلال سعيها الدؤوب للحفاظ على جودة ورقي منتجاتها, بالإضافة إلى أسعارها التنافسية وخدماتها المتفوقة لتلبية متطلبات ورغبات زبائنها المتجددة، وتفخر «كارفور» بأن تستقبل أكثر من 107 مليون زائر سنويا على مستوى العالم.