حمداً لله على أن عاد لنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، بعد انتظار ثلاثة أشهر وعدة أيام، وهو في أتم الصحة والعافية، بعد رحلته العلاجية، التي تكللت ولله الحمد والمنة بالنجاح، ففي الأيام الماضية كنا ننتظر خبر إعلان عودة ملك القلوب على أحر من الجمر.. وحينما عاد استبشر الكبير والصغير الرجل والمرأة.. فيا سبحان من زرع حب مليكنا المفدى بقلوب الجميع، وجعل الألسنة تلهج له بالدعاء بأن يديم عليه الصحة والعافية، وأن يحفظه من كل مكروه. وختاما أسال الله أن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني. معلم بمدرسة ابن الجذري بالفويلق