عندما تشكل عودة مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن فرحا وطنيا فلا غرابة في ذلك، لأن الحب المتبادل بين قيادتنا والشعب مضرب مثل، حيث انتشر هذا الحب عبر أفراح في كل أرجاء الوطن لما يقوم به- حفظه الله- في سبيل هذا الوطن من جهود مخلصة. لذا نجد بأن الجميع ظل ينتظر هذه العودة.. ويتلهفون شوقا لرؤية عبدالله الملك الإنسان الذي شملت مكارمه الجميع، وهذا منبع الحب والتقدير الذي يكنه أبناء الشعب، إضافة إلى أن المشاعر تفيض فرحاً وسروراً بعودة الوالد أبو متعب- أطال الله في عمره- أهلا ومرحباً بقائد المسيرة وحفظ الله وطني من كل مكروه.