شرعت بلدية محافظة عنيزة بإنشاء سوق للحطب والفحم على مساحة تقدّر بخمسة آلاف متر بهدف جمع شتات التجار والبائعين نظراً لانتشارهم العشوائي واختيارهم لأماكن غير مناسبة وغير مسموح بها في السابق لذا فضّلت البلدية ضمهم بمكان منظّم ووضعت لافتة بالموقع الحديث. وقد لقي هذا الإجراء إشادةً من الجميع ولا سيما أنه يقع بالدائري الجنوبي وبالقرب من سوق الأغنام.