(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: نجم الكرة السعودية ونادي الاتفاق عبدالله صالح من أنت؟ - أنا مواطن من هذه الأرض الطيبه المملكة العربية السعودية وأنعم الله علي بالمشاركة في بعض إنجازات الكرة السعودية واسمي عبدالله صالح. حكمتك في الحياة؟ - خير الكلام ما قل ودل. حالتك الاجتماعية؟ - متزوج ولله الحمد والشكر.. أبنائي هم صالح وأحمد وهنوف وعائشة ولطيفه وعبدالعزيز. كيف تتعامل مع أبنائك؟ - معتدل لست منحازاً للشدة ولا للين. ولكنني في كثير من الأحيان أكون حنوناً معهم. هل يشعر أبناؤك بتاريخك الرياضي الكبير؟ - في الفترة الأخيرة شعروا بذلك، لاسيما بعد أن أصبحت محللاً رياضياً في القناة الرياضية السعودية. هل أم صالح راضية عنك؟ - نعم ولله الحمد. أبناؤك هل سيظهر منهم لاعباً؟ - صالح يرغب في ذلك ولديه استعداد بأن يكون لاعباً، وهو يملك أساسيات كرة القدم.. ولكن أحمد موهوب وقد يكون لاعباً ذا مكانة كبيرة متى ما وجد الاهتمام والصقل. الأكلة المفضلة لديك؟ - أحب العصيدة لاسيما في الأجواء الباردة هذه الأيام. سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟ - حالياً معي سيارة يوكون، وأول سيارة حصلت عليها بعد إحدى المشاركات مع المنتخب السعودي للشباب هي كراون (تويوتا). آخر كتاب قرأته؟ - القرآن الكريم. لك في البزنس؟ - لا.. ولا علاقة لي به لا من قريب ولا من بعيد. ألم تخسر في الأسهم؟ - لا ولله الحمد، بل إنني دخلت فيها في بدايتها وكسبت وخرجت قبل هبوطها. كم هاتفاً لديك وما هو نوعه؟ - لدي هاتف جوال واحد من نوع نوكيا. هل لديك صفحة على الفيس بوك؟ - لا. لك في النت؟ - في السابق قليلاً، ولكنني حالياً مجبر على الدخول للنت وبات النت من ضروريات الحياة مثله مثل الماء. أجمل هدية تلقيتها؟ - ولادة ابني صالح. آخر مرة بكيت؟ - وأنا واقف بين يدي الله عز وجل. ومتى آخر مرة ضحكت؟ - في الرياض مع أختي وأبنائها! قنواتك التلفزيونية المفضلة وبرنامجك المفضل؟ - لا يوجد قناة معينة. وبالنسبة للبرنامج فأنا أحب برنامج صدى الملاعب. هل تقرأ الصحف؟ - اقرأ الصحف لاسيما جريدة اليوم بحكم أنني من أهالي المنطقة الشرقية، ولكنني أؤكد لك أن آخر صحيفة قرأتها اليوم قبل الحوار هي الجزيرة. شخصية اجتماعية تفضلها؟ - الوالد الله يغفر له ويرحمه، وأنا أحبه بكل تفاصيله. الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟ - أخذت عدم الاستقرار في بداية حياتي عندما كنت لاعب كرة قدم، وأعطتني محبة الناس. هل مللت من الحوار؟ - لا. كلمتك الأخيرة؟ - شكراً لك أخ أحمد، وشكراً لصحيفة الجزيرة التي يعجبني فيها الشمولية، فرياضتها متألقة وكل صفحاتها.