عبر عدد من المواطنين في محافظة حفر الباطن عن فرحتهم وسرورهم بمناسبة شفاء ملك الإنسانية حفظه الله حيث كانت انطباعاتهم العفوية كما يلي: فرحة كبيرة تغمر الشعب عبد الرزاق المنور ( رجل أعمال ورئيس مجلس إدارة شركة المنور): عندما أشاهد كل الناس وعلى محياهم الفرحة الكبيرة وتغمرهم السعادة بسلامة ملك الإنسانية وحبيب الشعب خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز وخروجه من المستشفى سليماً معافى ، ألمس دلالة واضحة على الشعور المتبادل ما بين القيادة والشعب أتيقن أننا نعيش العصر الزاهر في مملكتنا الحبيبة. أشعر بسعادة كبيرة وتغمرني الفرحة عندما أشاهده وهو يغادر المستشفى بعد إجرائه العملية الجراحية، وعندما يصبح المواطن والمقيم على حد سواء ينعم في رغد العيش ، كيف لا وهو الملك الذي أحب الشعب والوطن واستطاع أن يقدم لهذه البلاد تطوراً هائلاً في كافة المجالات صناعياً وتقنياً وعلمياً وتجارياً وتكنولوجيا وغيرها من مجالات العلم والمعرفة، فنحن ننتظر عودتك بالسلامة الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه .. الله يعودك بالسلامة لتعود إلينا وأنت بخير ولن تكتمل لنا الفرحة إلا بعودتك سالما معافى، فالجميع يهلل بشفاء ملك الإنسانية، إنها مشاعر حقيقية، غير مصطنعة، لم يملها علينا أي إنسان، لم يرغمنا عليها حاكم ولا سلطان، إنها نابعة من القلب، لأن عبد الله ملأ هذه القلوب ، ملأها حبا وتسامحا وخيرا، فلم تنتج إلا حبا وخيرا، ولو أردت أن أذكر جزءا بسيطا من عطائه لأخذت حيزا ًكبيراً من الوقت فأياديه البيضاء تجلت لخدمة بلادنا وبهذه المناسبة أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وإلى مقام النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وإلى نائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز وإلى الأسرة الحاكمة والشعب السعودي . المشاعر العفوية تلاحقت على القلوب بمناسبة شفاء خادم الحرمين فهد المنور (رجل أعمال وعضو المجلس المحلي): أعبر عن سعادتي وكافة المواطنين بمناسبة تماثل خادم الحرمين الشريفين للشفاء وتجاوزه العارض الصحي الذي ألم به. فالمشاعر الجياشة والعفوية تلاحقت على قلوب المواطنين، الكل يلهج بالدعاء بطريقته وأسلوبه سائلا المولى عز وجل أن يصل المليك لوطنه ليواصل مسيرة البناء والتنمية التى بدأها - حفظه الله - منذ توليه المسؤولية، إنها الفرحة التي تختلط بالدموع والحب لخادم الحرمين الشريفين الذي أحب وأخلص لوطنه فبادره أبناؤه حبا بحب وعطاء بعطاء .. الملايين كانوا يتابعون رحلة العلاج منذ مغادرة المليك وأثناء إجراء العملية الجراحية التي تكللت بالنجاح وحتى خروجه - أيده الله - من المستشفى .. لم تتوقف الألسن عن الدعاء لحظة واحدة الى أن من الله على المليك بالصحة والعافية وهنأ القيادة والشعب بأكمله بخروج ملك البلاد المفدى من المستشفى . وإن الشعب عاش عيدًا جديدًا بعد مشاهدتهم لوالدنا جميعًا يغادر المستشفى على قدميه ينعم بوافر الصحة والعافية ، إن الدعاء للملك من جميع ألسن الشعب والعالم العربي والإسلامي لا ينقطع نظير الحب والولاء الذي منحه الناس لهذا الملك الهمام داعيا الله أن يسبغ عليه وافر الصحة والعافية ليواصل العطاء والبذل لخدمة دينه ووطنه ولاشك أن البيان الذي أعلنه الديوان الملكي كان مبعث فرح وسرور لجميع أبناء الشعب السعودي والفرحة زادت واكتملت عندما شاهد الجميع مليكنا ووالدنا يغادر المستشفى وهو بوافر الصحة والعافية والجميع كان مريضًا بعد الوعكة الصحية التي ألمت بقائدنا واليوم عادت البسمة والصحة لجميع أبناء الشعب. ومانحن فيه الآن من خير ونعمة من أمن وأمان وتطور كبير في كافة الأمور ماهو إلا بفضل من الله عز وجل ثم السياسة الحكيمة لقائدنا خادم الحرمين الشريفين. وبهذه المناسبة أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وإلى مقام النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وإلى نائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز وإلى الأسرة الحاكمة والشعب السعودي . تبادل المشاعر بين القيادة والشعب علي بن عليان الحربي: سعادتي لاتوصف بمناسبة مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود المستشفى إننا نبتهل إلى الله سبحانه وتعالى بالشكر والحمد أن منّ على قائد مسيرتنا ووالدنا بالشفاء والخروج معافى من المستشفى، لقد شاهدنا جميع أبناء الشعب السعودي الذين كانت فرحتهم كبيرة فقد ابتهج الجميع بشفاء والدنا وقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وغمرت السعادة وجوه المواطنين الذين كانوا يتابعون باهتمام مراحل العلاج «. وقد استشعرنا مقدار هذا الحب من خلال هذه الفرحة بشفائه- حفظه الله- فقد ملك قلوب أبنائه من خلال تحمله همومهم وتفقده أحوالهم وسؤاله عن راحتهم فبادلوه المشاعر حبا وتقديرا ورفعوا أيديهم بالدعاء له . كما شاركنا جميع أبناء الشعوب العربية والإسلامية وهذا ليس غريبا فقد نحت خادم الحرمين الشريفين اسمه في ذاكرتهم ووجدانهم ووحد قلوبهم على حبه من خلال تحمله هموم الأمة العربية والإسلامية بكل ثقة وفخر فبذل من أجل ذلك الكثير من الجهد والعمل . حيث يتجسد في خدمة القضايا الإسلامية في مجالات نشر الإسلام ودعم المنظمات والجمعيات وترسيخ الثقافية الإسلامية وتنمية الدول وتوحيد الصفوف وجمع الكلمة وتبني القضايا والمبادرة الإنسانية وتقديم المساعدات عند الحوادث والكوارث والفيضانات ودعوة الفرقاء للاجتماع فعايشت تلك الشعوب هذا الواقع فكان له الحب والتقدير والدعاء . إننا ننتظر بفارغ الصبر إطلالته علينا من أرض الوطن ليكمل مع إخوانه وأبنائه مسيرة الخير والعطاء والبناء فنسأل الله رب العزة والجلال أن يديم عزه وأن يطيل عمره ويبقيه ذخراً وسنداً لشعبه ولأمته الإسلامية والعربية وأن يسبغ عليه نعمة الصحة والعافية. ويسرني بهذه المناسبة أن أهنئ مقام ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وإلى مقام النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وإلى نائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز الأسرة المالكة وإلى الأسرة الحاكمة وإلى الشعب السعودي الكريم. مشاعر المواطنين الصادقة انعكاس لخصال الملك ثامر بن عليان الحربي : الملك الذي أضاء دروب الآخرين ورسم على محياهم الابتسامة ملك الإنسانية الذي لم يتأخر دقيقة واحدة عن مساعدة الآخرين في شتى بقاع الأرض إنه الملك العادل ,, منذ توليه رئاسة الحكم في مملكتنا الغالية وهو يمد الشعب بأوامره الكريمة السامية التي فيها صلاح للشعب وخير للأرامل واليتامى فهو اليد الطيبة للمساكين والفقراء والمحتاجين، إن الكلمات لا تصف مدى شوقي وحبي لسيدي ومولاي خادم الحرمين الشريفين ولكن هذا أقل ما أقدمه في بعض الكلمات التي تصف مدى حبي وشوقي لجلالته، الملك الذي أضاء دروب الآخرين ورسم على محياهم الابتسامة عندما أعبر في ذكر الخصال الحميدة لمليكي فلن أوفيه حقه مما قدمه لهذه البلاد، إنجازات الملك عبدالله كثيرة ولاتعد ولا تحصى وأولها هي خدمة بيت الله الحرام الذي شهد أكبر توسعة في مرمى الجمرات حيث أمر ببناء الجسور المعلقة وأيضا القطار داخل منى الذي ساهم بحد كبير في إعفاء حجاج بيت الله الحرام من المتاعب والمصاعب التي كانوا يعانون منها خلال السنوات الماضية ووفر عليهم الوقت في الرمي بكل سهولة ويسر فأخذ على عاتقه المسئولية كاملة، فكم من مريض أقعده الداء وأثقله ضيق ذات اليد ليقف عاجزاً عن العلاج وتقفل أمامه السبل فلم يجد بعد باب الله عز وجل سوى باب سيدي خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله. فتمتد له اليد الحانية تمسح دموعه وتتكفل بعلاجه وتخفف آلامه وكذلك أعماله الجليلة في كل مناحي الحياة التي تهم المواطن مما جعله يدخل قلوب الجميع محبة ووفاء وبهذا يكون رمزاً للإنسانية والمحبة والعطاء فمن هذا المنطلق يحق للجميع أن يشعر بالفرح والسرور لتماثل مليكنا وقائد مسيرتنا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بالشفاء وخروجه من المستشفى سالماً معافى المليك المحبوب المصلح الساعي لكل مافيه خير الوطن والمواطن وسدد خطاه وسعيه الدائم للخير والحرص عليه وبذل الكثير من أجله دون أن يشعرنا بما حمله من أمانة كبيرة تجاه الوطن والمواطن ونحن الآن ننتظر عودته سالماً غانماً لأرض الوطن إن شاء الله وأحب أن أرفع التهاني والتبريكات بهذه المناسبة إلى مقام ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وإلى مقام النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وإلى نائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز . كلماتنا تعجز أن تعبر عن الفرح نادر بن خلف المخلفي(مدير عام المجموعة): « تقف الكلمات عاجزة بالتعبير عن الفرح الغامر ووصف مدى سعادتنا وبهجتنا بسلامة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله .فالحمدلله على سلامة قائدنا فهي تنطلق صادقة من قلوبنا قبل ألسنتنا في هذه اللحظات البهيجة حيث تلهج ألسنتنا بالدعاء وتنبض قلوبنا بالتضرع لله عز وجل أن يلبس خادم الحرمين الشريفين ثوب الشفاء وأن يمن عليه بموفور الصحة والعافية وأن يسبغ عليه وافر نعمه اللهم آمين . نهنئ أنفسنا أولا ونهنئ الوطن الذي حرص خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله على رعايته- والمواطنين الذي سهر على تأمين الحياة المستقرة الكريمة لهم، فخادم الحرمين الشريفين أحب شعبه وأحبوه إنساناً وقائداً وراعياً، عظم قدره وكبرت محبته لدى الصغير والكبير على حد سواء وشهد عطاءه وإنجازاته البعيد قبل القريب، فلو نظرنا إلى واقعنا مابين الأمس واليوم لشاهدنا تطوراً كبيراً فلم يعد هناك تواجد للأمية، إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد والكليات وتطورت المدن والمناطق والمحافظات وازدهرت التجارة والصناعة والتقدم العمراني والزيادة السكانية بها ماهي إلا امتداد لما سار عليه حكام هذه البلاد من حياة المؤسس طيب الله ثراه ومروراً بالملوك غفر الله لهم وحتى وقتنا الحاضر. وبهذه المناسبة أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وإلى مقام النائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وإلى نائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز وإلى الأسرة الحاكمة والشعب السعودي وندعو الله عز وجل أن نراه قريبا بين أبناء شعبه . شفاء ملك الإنسانية مصدر سعادة غامرة للجميع عبدالله بن خلف المخلفي (المشرف العام على المصنع): بهذه المناسب أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لسمو سيدي ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير نايف بن عبدالعزيز ولسمو سيدي أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد وسمو نائبه الأمير جلوي بن عبدالعزيز، ولاشك أن فرحتي وسعادتي بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود . وإن هذه المناسبة تُعتبر مصدر سعادة غامرة للجميع. وسلامة خادم الحرمين الشريفين، تشكّل سلامة لكل مواطن سعودي، وكل فرد عربي ومسلم، وكل من وصل إليه خيره وإنسانيته، فهو ملك الإنسانية والتسامح في هذا العالم، واستطاع أن يملك القلوب بمحبته العميقة ومكانته الكبيرة، ومنذ أن غادر البلاد وأبناء الوطن يتضرعون لله سبحانه بأن تتكلل رحلته العلاجية بالنجاح، وأن يعود إلى وطنه سالماً معافى، وهاهي بشائر الخير تظهر مع مغادرته المستشفى بعد نجاح العملية الجراحية التي أجريت له، وبإذن الله ستكتمل هذه البشائر بعد عودته إلى الوطن في القريب العاجل». ولايخفى على الجميع الوطن شهد تقدّماً واضحاً وتطوّراً ملفتاً وملموساً في شتى المجالات، بما في ذلك المجال العمراني، وهذا أسهم في جعل الفرد والمجتمع السعودي يعيش في نهضة ورفاهية، حتى باتت المملكة مواكبة لدول العالم المتقدّم في حضارتها، وما حجم الإنجازات المتعددة التي حققها الوطن خلال السنوات الماضية، كما أن عجلة التقدّم ستواصل السير بخطوات مميّزة ومثالية، في ظل هذه القيادة الحكيمه فندعو المولى عز وجلّ بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأن يديم عليه الصحة والعافية، ويعيده إلى شعبه ممتّعاً بوافر الصحة والعافية. مواطنو حفر الباطن بصوت واحد : فرحتنا لا توصف بسماع نبأ شفاء المليك الأستاذ أحمد المنور قال: إن مشاعرنا تجاه ملكنا وخبر شفائه وخروجه من المستشفى أكبر من أن توصف، إن شفاء خادم الحرمين الشريفين حفظه الله أبهجنا جميعاً، لقد تسابق الجميع بتهنئة كل منا الآخر. فنرفع أكفنا بشكر الله سبحانه وتعالى على شفاء قائد مسيرتنا وراعي نهضتنا من كسب حب الجميع الشيوخ والأطفال والنساء نعم إن محبته مغروسة في نفوسنا والله يشهد بذلك نحمد الله سبحانه وتعالى على شفائه ونسأل العلي القدير بأن يرجعه للوطن قريباً لتكتمل هذه الفرحة التي غمرتنا جميعاً . وقال راشد بن صالح الحربي : منذ سفر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز لتلقي العلاج والجميع يرفع أكفه بالدعاء سائلين الله العلي القدير بأن يلبسه ثوب الصحة والعافية. ولله الحمد حمداً كثيراً على سلامته حفظه الله وشفاه. إن قلوبنا يغمرها الفرح وتملؤها السعادة بشفاء والد الجميع الذي كسب حب الصغير قبل الكبير بما قدمه لهذا البلد من كل مامن شأنه رفعة الوطن والمواطن ونسأله سبحانه عودته سالماً معافى إن شاء الله . المعلم أحمد بن مطيع قال: الجميع تبادل التهاني والتبريكات فور سماع بيان شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله إن مشاعرنا هي أكبر من أن توصف، وإن العبارات لا نجد أجملها سواء بالحمد والشكر لرب العزة والجلال على أن من على راعي نهضتنا بالشفاء ولاشك أن الفرحة التي غمرتنا أكبر من أن نصفها وأن المحبة التي يتحملها القلوب لأبو متعب هي أكبر من أن توصف ولكن نسأل الله العلي القدير أن يديم عليه حفظه الله بالصحة والعافية ويعود إلى وطنه ومواطنيه وهو في تمام الصحة إن شاء الله. * المواطن سعد السليمان الشمري قال: إن الجميع سعداء وتغمرهم الفرحة والسرور بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز حفظه الله لقد سعدنا بشفاء الأب الحنون الذي له الحب والمكانة العظيمة في قلوب الجميع لما قدمه ولأمته ووطنه وللعالم أجمع نرفع أيادينا جميعاً إلى المولى عز وجل بأن يرجعه قريباً سليماً إن شاء الله. المواطن عادل الجنيدي قال : إن خبر شفاء خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبدالعزيز رعاه الله كان له الأثر الكبير في نفوسنا جميعاً فإن الجميع كانوا يتابعون أخباره منذ سفره كل يوم والجميع يسأل عن صحته ولقد اطمأنت القلوب ولله الحمد بعد البيان بشفاء خادم الحرمين الشريفين ولله الحمد. إن الكلمات تعجز أن أعبر بهذه المناسبة إنه الأب الرحيم الذي ملك قلوب الجميع نسأل الله رب العزة والجلال بأن يمتعه بالصحة والعافية ويعود إلى وطنه ومواطنيه ومحبيه في كل مكان بالصحة والعافية. المواطن فيصل الحابوط قال: إن شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز- حفظه الله ورعاه- كان له وقع الفرح والسعادة في نفوس الجميع.. إننا سعداء ولقد هنأ كل منا الآخر بهذا الخبر الذي أدخل الفرح في كل بيت أن أبو متعب- حفظه الله ورعاه- امتلك قلوبنا جميعا أن هذه الفرحة الغامرة التي عمت المملكة بأسرها هي أكبر دليل على هذا الحب الذي يبادله الشعب قائده العزيز الذي بذل كل شيء في سبيل إسعاد شعبه ورفاهيته وخدمة وطنه والإسلام والمسلمين في كل مكان ولله الحمد والشكر بسلامته وعوده أحمد قريباً لتكتمل الفرحة إن شاء الله. المواطن سلطان الحابوط قال: إن العبارات تتسابق وإن الفرصة تغمر نفوس الجميع بمناسبة شفاء قائدنا وراعي نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز- حفظه الله- إن المشاعر فياضة ومساحة الفرح أكبر من أن توصف وأن هذه المشاعر يشاركنا فيها الجميع بسلامة خادم الحرمين الشريفين نسأل الله العلي القدير أن يعيده لنا قريبا لتكتحل أعيننا جميعا برؤيته الغالية أننا في أجمل اللحظات وأسعدها ونحن نستمع إلى هذا البيان بشفائه ولله الحمد والشكر والمنة والثناء على سلامة من كسب حب الجميع نكرر عبارات الشكر ونرفع أيدينا بالدعاء له بدوام العافية والصحة إن شاء الله. المواطن أحمد صالح بن سمري قال: الحمد لله الذي شافا وعافا. خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز نحمد رب العزة والجلال بنجاح العملية الجراحية وسلامة قائد هذا الشعب الوفي لأن سلامته نبأ أسعد كل عربي وكل مسلم وكل صديق وكل إنسان يحب الخير للجميع إننا متأكدون أن هذه المشاعر يشاركنا فيها العالم بأجمع لأنه حفظه الله كسب تقدير الجميع أنه القائد الذي كسبب قلوبنا. و من السعادة أجد نفسي عاجزاً عن وصف مشاعري ولكنني أختم هذه الكلمات بالدعاء اللهم احفظه وعافيه وأرجعه إلى وطنه ومواطنيه وهو بأتم الصحة والعافية.