والفؤاد اللي حمل عن راعي الهم المهمه والسماحة والوفا والطيب مع كل البرايا عايشة بعروق قلبه تختلط في جوف دمه كم جاله من فعول وكم جاله من سوايا من يحسب فعل مثله ما قدر طبعاً يتمه يومنا بحرب المبادي ما تعذر بالشظايا واقف فالواجهة بين الجيوش المدلهمة وفيه ميزات تجاوز حدها وصف المزايا كنه الهداج يروي وارده من عذب جمه «فهد بن سلمان» حبه ساكن بين الحنايا كثر ما حبيت أبوه وكثر ما حبيت عمه ويوم الأنباء أعلنت بالعلم بيحت الخفايا والفؤاد الداله السالي جرت فيه المطمه والمدامع فالعيون الصابره مثل الكوايا والعزا «لسلمان» جعل الله يخفف عنه همه والمقدر لو بعث للشيخ بسهوم المنايا ليت سهم الموت بين للنواظر لين أضمه وليت سهم الموت يطلب في بدل سيدي فدايا كان يعطى ما طلب بالشيخ من منطوق فمه واعتبرها في رضا سيدي مثل رد الجزايا وعادة الشعب السعودي كل حكامه تهمه من الجدود الأوله كانت محبتهم وصايا والوطن ما كنه الا للمواطن مثل شمه محمد نايف العتيبي