سجل الجابه بعد ما صدر تصديقها من هجوس مستعده وفكرٍ ما يغيب وأكتب الأمثال واحرص على توثيقها بالدلايل والحكم والكلام اللي مصيب والهدف للفايده ما هو لتسويقها من هجوسي جابة للبعيد وللقريب والدروب اثنين والفرق في تفريقها الرداء له درب والطيب له طاروق طيب فارض نفسه بيسر الليال وضيقها طرقة يا زينها ما بها شك وريب تتجه للمرجله وأصل في تحقيقها من قوى نفسه ترى ما بها شي صعيب ومن مشاها بشروا نفسه بتوفيقها صالح بن عبدالرحمن الناصر الزلفي