هذه مشاعر لم نستطع أمام إحساسنا بصدقها وثقل ما تحملنا إياه من مسؤولية إلا نشرها لاحبة المدارات من عشاق الادب الشعبي: معشوقتي للذوق والصدق مراة معشوقتي معها السمر دوم طايب شوفه يسر النفس والعين بالذات ويا كثرهم خلانها الحبايب عن من يحبونه رفعت الملامات ما الوم من حبَّه شبابٍ وشايب ما اطيق انا فرقاه واليوم لافات ما شفتها كن القمر صار غايب قالوا لي اترك حبها قلت هيهات عن حبها والله ما نيب تايب معشوقتي ماله بقلبي مثيلات اشتاق له شوق البدو للركايب اشتاق له شوق الطفل للحكايات واشتاق له شوق السما للسحايب كلٍ نشد عنها برغبة ولهفات وش اسمعها شكلك بها حيل ذايب معشوقتي يا ناس صفحة مدارات عند الغريب اعلنتها والقرايب مني لها ومني لابوها تحيات واللي سعى باخلاص ما هوب خايب واقول في ختم القصيدة والابيات عساه يحفظها جزيل الوهايب