مع الأحبة

اقدر حبك لجريدة الجميع الجزيرة.. كما يسعدني تواصلك مع «مدارات شعبية» من خلال محاولاتك التي آمل ان ترتقي الى مستوى النشر وسبق وان قلت لك اكثري من قراءة جيد الشعر وكرري محاولات الكتابة اما ما قلتيه عن رسائل لك لم نرد عليها فلا اتذكر ان اي رسالة قد اهملت عمداً لاننا نحترم قارئنا ونسعى دائما لكسب رضاه.. فالجزيرة كما قلت في رسالتك هي جريدة الجميع.. ولكل قارئ الحق بالمشاركة فيها.
نرحب بجديدك الذي نأمل ان يكون اجمل.. وياهلا.
الاخ: اسير الامل رفحاء:
شكرا لجميل تواصلك.. ومشاركتك التي عنوانها )صوت صرخ( حال عدم الدقة في الوزن دون نشرها.. ننتظر جديدك الذي نأمل ان يكون أجمل.. ويا هلا.
الاخ......؟
وقعت باسم )ابو نواف( هل تعتقد انه ليس هناك من يكنى بهذه الكنية سواك.. نحن يا اخانا الفاضل لا ننشر اي مشاركة لا تحمل الاسم الصريح الى جانب الاسم المستعار الذي يراد النشر تحته ومشاركتك التي عنوانها )للجفا حد( تحتاج الى اعادة نظر في الوزن.. ننتظر جديدك المرفق بالاسم الصريح.. ويا هلا.
الاخ: رحال شقراء:
شكراً لجميل تواصلك.. ومشاركتك التي عنوانها )الى متى بظل صغير( حالت عدم الدقة في الوزن دون نشرها.. نأمل ان يصلنا منك الجديد الاجمل.. ويا هلا.
الاخ: محمد محمود الحسين الرياض:
لا تناسب هذه الصفحة التي تهتم بالادب الشعبي.. ولا استطيع احالتها الى الزملاء في القسم الادبي حيث لم اجزم بسلامتها كفصيحة.. شكراً لثقتك ويا هلا.
الاخ: جبر عمران العمران حائل:
مرحبا بك يا اخ جبر وبكل قرائنا في عروس الشمال.. وننتظر ان يصلنا منك الجديد الاجمل.. ويا هلا.
الاخ: حمود محسن العصيمي الرياض:
شكراً لجميل تواصلك.. وبالنسبة لمشاركتك التي عنوانها )في حب من هي غالية( فقد حال عدم الدقة في الوزن دون نشرها.. نأمل ان يكون جديدك القادم اجمل.. ويا هلا.
الأخ: فايز بن حمود العوفي الدمام
مرحبا بك يا أخ فايز وبكل قرائنا في الساحل الشرقي وأينما كانوا.. وبالنسبة لمشاركتك الرثائية فقد حال عدم الدقة في الوزن دون نشرها..
نسأل الله أن يتغمد فقيدكم وأموات المسلمين بواسع رحمته.. وننتظر مشاركاتك الأجمل في المناسبات السعيدة .. ويا هلا.
الأخ: سعود عبد العزيز المنقور الجوف
أحيي فيك هذا الوعي.. وأتوقع ان تصل بوعيك وموهبتك الى ما تصبو اليه ان شاء الله.
فكن دائما رحب الصدر وتقبل الملاحظات على ما تكتبه مهما كانت قاسية ففي ذلك حافز كبير لكل موهوب لتقديم الأفضل.. ومشاركتك الأخيرة ستنشر في عدد الخميس القادم على أن توافينا بالأجمل.. ويا هلا.