العيد السعيد، كلمة صغيرة في معناها الكبير، وكل طفل يشكل عيده بالطريقة التي يحبها، هذا ما شاهدته من خلال إعلان شركة زين للعيد، إذ يقوم ثلاثة أطفال بالبحث عن العيد وفجأة يجدون في الخارج عندما يخرجون من باب يؤدي بهم للقمر والشمس ومشاهدة العالم كيف يحتفل بالعيد، معانٍ جميلة وأفكار رائعة لاحتفالنا بالعيد، كنت أتمنى أن يكون ريع تلك الأناشيد للفقراء والمحتاجين للاحتفال بالعيد مع أسرهم، فهم حقاً بحاجة لفستان جديد، أو حقيبة يد جميلة، أو حذاء يلمع من نظافته، والبعض يكافئ أبناءه بالسفر في يوم العيد، بعد تقبيل رأس الجد والجدة، لأنها عادة قديمة ورائعة، اجتماع أفراد العائلة في منزل الجد. شكراً لكل من احتفل مع الأطفال بالعيد وأنشد لهم، وقدم لهم الهدايا... وكل عام وأنتم بخير.