أين قضية الجزر الإماراتية؟ تعليقاً على مقالة جميل الذيابي المنشورة الإثنين 25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: نجح «الشيطان الأكبر».. وغاب الخليج! - أريد أن أزيد على كلماتكم الرائعة. أين قضية الجزر الإماراتية الثلاث في خضم هذا التأدب الإيراني؟ الأمر تجاوز في مناقشاته السلمية عقوداً من الزمان، أرجو أن تطرح الإمارات قضيتها في هذا الجو، بحيث لا تترك مفاوضاتها السابقة في أن تضيع سدى، وإلا تضيع حقوقنا كما ضاعت من قبل. مدحت الشهيدي --------------------- كلام غير مُقْنِع تعليقاً على مقالة الكاتب حواس محمود المنشورة السبت 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: الحرية والمواطنة والإسلام السياسي. - حقاً هذا الكلام لا يقنعني أبداً. فالإسلام بمبادئه السياسية لا يتنافى مع الحداثة، وليس فيه كلام كتب قد مر عليه التاريخ، إنما للإسلام مبادئ سياسية واضحة، كالعدل والشورى والمساواة. لكن المشكل أن النظام الإخواني لم تكن له الدراية الكافية بكيفية تفعيل هذه المبادئ وتأويلها بما يتناسب مع المجتمعات، فالتجربة الإخوانية تعني فشل الإخوان لا عدم صلاحية دمج السياسة بالدين. عبير السلام ---------------------------- مقالة ثرية وطموحة تعليقاً على مقالة الكاتب فهد إبراهيم الدغيثر المنشورة الأحد 27 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 بعنوان: كسعودي... أشعر بالقلق! - مقالة ثرية وطموحة، ونرى أن واحدة من لبنات إعادة هيكلة البيت من الداخل تبدأ على مستوى الإنسان ذاته في ذاته و«منزله»، إعادة هيكلة شركة «زين» السعودية لربما هي تجربة ثرية للأخ فهد الدغيثر، ونتطلع إلى النتائج، ولو عمل كل منا على إعادة هيكلة ذاته لوصلنا إلى حال أفضل، فالدولة ليست سوى نحن، التعليم شأن خطر، لربما خطر على البال أن نستعين بحزمة المستشارين السعوديين المنتشرين في جامعاتنا، للوصول إلى حلول ذاتية المذاق، تعرف تفاصيل واقعها، وتعيش الحال، ولا بأس من توظيف «بوز آلن»، على رغم ثبوت أنها أكبر بيوت «التجسس» في العالم، وهي عريقة الحضور في الحال السعودي، وغيرها على أهبة الاستعداد لتقديم الفاتورة، الاستشارة شيء، والأخذ برأي الاستشاري شأن آخر، شكراً للأخ فهد الدغيثر على هذه المقالة المفيدة، وحسه الوطني الغيور، وشفافية الطرح وسلاسته. عبدالحميد الصالح ---------------------------------- الله يرحمه تعليقاً على خبر وفاة وزير التربية والتعليم الأسبق محمد الرشيد المنشور الأحد 23 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: وفاة وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور محمد الرشيد. - الله يرحمه التقيت به 1420ه في مركز التدريب بالنهضة، وطلبت منة تكميل المحضرين، وقال: أبشر يا ولدي، وش قلت لي اسمك؟ قلت: حسن الشهراني، قال: و«نعم» بأهل الجنوب. الله يرحمه ويغفر له ويحسن إليه، لو أنه بقي في الوزارة لكان كل المعلمين مكملين تعليمهم. حسن المزراقي