نوّه مسؤولون إندونيسيون بجهود المملكة في مجال الدعوة الإسلامية على مستوى العالم، وذلك خلال حفلة إفطار رمضاني أقامها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إندونيسيا مصطفى بن إبراهيم المبارك مساء أول من أمس، حفلة إفطار لرؤساء الجمعيات والجامعات والمعاهد وكبار الدعاة، بحضور وزير الشؤون الدينية السابق الدكتور محمد مفتوح بسيوني، ووزير العدل وحقوق الإنسان السابق الدكتور باتريالس أكبر. وأكد السفير المبارك عمق العلاقة بين البلدين الشقيقين، معرباً عن اعتزازه بهذا الجمع الكبير الذي يدل على الترابط الوثيق بين البلدين.