فوتت الكاميرات العالمية فرصة التقاط صورة ل«دوقة كامبريدج» كيت، فور وصولها مستشفى «سانت ماري»، بعد أن داهمها المخاض صباح اليوم (الإثنين)، رغم أن ممثلي وسائل الإعلام متمركزون أمام المستشفى المنتظرة فيه ولادة الطفل الملكي، منذ ثلاثة أسابيع وعلى مدار الساعة. وأدخلت كيت زوجة الأمير وليام إلى المستشفى (نفسه التي أنجبت فيه ديانا الأميرين وليام وهاري)، من باب خلفي، ولم يرها إلاّ مصور وحيد، نشر بدوره الخبر. ولا يعرف الزوجان إن كان المولود سيكون ذكراً أو أنثى على ما أكد القصر، لكن مهما كان جنس المولود فهو مدعو يوماً ما، إلى أن يكون ملكاً أو ملكة، بموجب تغيير حصل أخيراً في قواعد الخلافة. إلا أن مكاتب المراهنات تشير إلى أن الغالبية راهنت على أن كيت ستضع مولودة، مع تفضيل لاسم الكسندرا. وستكون كيت (31عاماً) محاطة بفريق من كبار الأخصائيين، بينهم الطبيب النسائي للملكة آلن فارثينغ وسلفه ماركوس سيتشيل.