ليلة فراقك دموع وأسئلة للقدر وحظوظنا اللي تطوفنا ليه ماهو هالطريق من أوله ماحكى بأن السنين تعوفنا مادرينا أن الليال محمّلة حمل ماتقوى عليه كتوفنا شمعنا اللي لليالي نشعله أشتعل واليوم يحرق جوفنا حلمنا اللي ماقدرنا نوصله مات ليته لو حيا ويشوفنا كان بعيونه قبل لانقتله شاف كيف الحظ خان حلوفنا ودّعيني كني أشوف الوله مانحسبه من حساب ضيوفنا دام يحسبنا مثل حسبه هله ليه مايحسب حساب ضروفنا ودّعيني ماتفيد الأسئلة واقفين وطال وقت وقوفنا ودّي أوادعك بسّ المشكلة وقتها من هو يفك كفوفنا شاعر سعودي