بسألك عن حاجة وداعك ذكرته أمانتك ماهو في حقك غبينة يوم إن حبّك وسط صدري حفظته ليه السفر أهداك بحره سفينة لكن عتابي من عقب جيت شلته من خاطري والدم نشّط حنينة يالجوهر اللي لاطرالي سهرته يالحب ودروب السلام وسنينه الشعر شفني في حضورك ذبحته ضيافةٍ لك يوم جيت المدينة والبيت يوم إنك رجعت وأنرته عقب الآسى صارت حياته سكينة والوقت يوم الوقت جابك شكرته وحبيت من شأن اللقا بك جبينه مستقبلي وأغلى طموحي أسرته والنفس مابين المخاليق شينة ودمعي وعيني والغلا لك رهنته والحب صرت أنت العضيد ويمينه والمشكلة صدري إذا إني سألته بين البشر تسمع صداه وأنينه والموت لاجاني سؤال وسفهته من عاذلي لاقال صاحبك وينه؟ كم لي وطيفك في غيابك سرحته والشعر تسهر لك من الشوق عينه وكم لي ودربك لاشعوري سلكتّه حزين من شانك دروبه حزينة ! تعال قل للناس داري سكنته وخلّ الوصل ضيفٍ لفا عازمينه وقلي: وش اللي من تصديك نلتّه وخذني معك دايم بقايا رهينة