أسبوعية «لاغازيت دو ماروك» المغربية تندمج مع مجلة «تشالنج ابدو» الاقتصادية توقفت مجلة «لاغازيت دو ماروك» الأسبوعية المغربية عن الصدور في 31 تموز (يوليو) الماضي، لتندمج مع صحيفة «تشالنج ابدو» الاقتصادية التي تنتمي إلى المجموعة ذاتها. وكانت «لاغازيت دو ماروك» التي تأسست في آذار (مارس) 1997، ودّعت قراءها بعددين أخيرين، أحدهما مخصص حصراً للسنوات العشر الأولى من عهد الملك محمد السادس، والآخر احتوى على «بست أوف»، أي أفضل ما نشرته الأسبوعية خلال السنوات الماضية. وأوضح مؤسس الصحيفة كمال لحلو ان قرار إغلاق «لاغازيت» اتخذ على مضض، بعدما انعدمت سبل الاستمرار لأن «الإعلانات باتت نادرة، وشركات الإعلان ترفض منح الإعلان لأكثر من صحيفة في مجموعة صحافية واحدة». وأشار جمال براوي، مدير تحرير المجلة، الى أن «لاغازيت دو ماروك» ستندمج في أسبوعية «تشالنج ابدو»، لتتحول إلى مجلة اقتصادية مفتوحة على الأحداث السياسية والعالم». وتضم الصحافة المغربية الأسبوعية الناطقة بالفرنسية بضعة عناوين منها: «تل كل» (كما هو) و «جورنال ابدو» (الصحيفة الأسبوعية) و «ماروك ابدو» (أسبوعية المغرب) و «لوبسرفاتور» (المراقب) و «اكتويل» (الحالي) و «لوتان» (الزمن) و «لو روبورتير» (المراسل). «دي تليغراف» الهولندية «تنتصر» على جهاز الاستخبارات حكمت محكمة هولندية لمصلحة صحيفة «دي تليغراف» في الدعوى المستعجلة التي رفعتها الجريدة التي تصدر في أمستردام ضد جهاز الاستخبارات الهولندي «آي في دي». كما قضت المحكمة بعدم قانونية وضع هواتف صحافيي الجريدة تحت الرقابة. وكان جهاز الاستخبارات قرر التنصت على مكالمات الصحافيين، إثر إقدام «دي تليغراف» الواسعة الانتشار على نشر معلومات حصلت عليها من داخل الجهاز. واعتبر «آي في دي» أنها معلومات سرية وحساسة يعرض نشرها أمن البلاد للخطر. وكانت الشرطة داهمت منزل الصحافية يولاند فان در خراف لمصادرة ما في حوزتها من وثائق. كما قررت وضع هواتف صحافيين آخرين تحت أجهزة التنصت. توزيع الصحف الألمانية يتراجع إلى 5 ملايين نسخة يومياً تراجع تداول الصحف الألمانية بواقع 5 ملايين نسخة يومياً منذ عام 2001، بحسب الهيئة الوطنية لتسويق الصحف «زد إم جي». إذ تتفق البيانات مع تقارير وردت من الولاياتالمتحدة ومناطق أخرى في العالم على وجود انخفاض مطرد في عدد قراء الصحف. وأفادت «زد إم جي» من مدينة هامبورغ الألمانية بأن إجمالي مبيعات إصدارات صحيفة «صنداي» اليومية والصحف الأسبوعية بلغ في الربع الثاني من هذا العام 31ر25 مليون نسخة، وكان الرقم الإجمالي في الربع الثاني من عام 2001، وصل إلى 30،23مليون نسخة. يذكر أن عدد سكان ألمانيا يزيد قليلاً على 80 مليون نسمة. وأشارت «زد إم جي» إلى ان توزيع الدوريات انخفض في الفترة بين عامي 2008 و2009 وحدها، بمعدل 2،5 في المئة.