العرض الاتحادي لا يوازي إمكانات بوعبيد. مدير الفتح محمد السليم (ولا تنسون تسألون عبدالعزيز الدوسري عن تسديدهم). فارس الشمال غني برجاله ورموزه يا ناهض. رئيس الطائي خالد الباتع (ويقولون احنا في عصر الاحتراف). لن نتخذ أي قرارات تحت ضغط الجماهير. رئيس الهلال عبدالرحمن بن مساعد (طيب ومع ضغط الصحافة). لا زلت في طور التعرف على لاعبي النصر. مدرب النصر ماتورانا (يا زين العقل عند هالشايب). إدارة نجران لا تفقه في الكرة. لاعب نجران علي الصقور (وغيرهم كثير فنصيحة لا تدقق واجد). المطلق استقال ولم يقل. رئيس لجنة الحكام عمر المهنا (إلا قل ارتاح وبيدهر في التحليل). إشاعة كشف رئيس نادي الرياض فيصل آل الشيخ للمقربين منه عزمه على تقديم ملف يشمل المعوقات كافة التي واجهته منذ توليه رئاسة النادي، إضافة إلى تسجيلات صوتية مع بعض الداعمين للنادي، توضح تغير موقفهم بشكل كبير منذ إعلان فوزه في الانتخابات، وهو ما يوضح سعيهم لإبعاد من كان ينافسه في الانتخابات، حتى لو كان ذلك على حساب سمعة ومكانة «مدرسة الوسطى»، وهو ما وضح في ابتعادهم عن دعمهم مالياً ومعنوياً كما وعدوه في الماضي، وتركه وحيداً يواجه العديد من الصعوبات، حتى وصلت الحال أن يتم تحريض أعضاء إدارته على تقديم استقالاتهم بشكل مخطط له، وهذا ما جعله يطالب بفتح تحقيق عاجل لكشف الحقيقة كاملة. في العظم الوعود المتكررة من إدارة النادي «الشرقي» أجبرت حارس المرمى على رفض المشاركة كلاعب أساسي، حتى يتم تنفيذ هذه الوعود بصرف مستحقاته المالية كافة، وإلا سيضطر للسفر للغربية، عقب اتفاقه مع مدرب الفريق، الذي أيده بشده ورفض التدخل في اقناع هذا الحارس. لم يجد لاعبو النادي «الجنوبي» سوى الامتناع عن تأدية التدريب بشكل جماعي على رغم حضورهم للملعب، كاحتجاج على عدم صرف مرتباتهم الشهرية لأكثر من ستة أشهر، وهذا ما جعل رئيس النادي يعترف بعجزه عن إيجاد حل، في ظل عدم استلام النادي لأي مبالغ من النقل التلفزيوني. لم تجد جماهير النادي «الثري» مبرراً لقائد الفريق، الذي يعلن إصراره على الرحيل عبر شاشات التلفزيون، ويفاجئها عبر مواقع النادي بعدم التفكير بالرحيل في ظل محبته لها، وعدم تخليه عن هذه المحبة مهما كان الثمن.