تعاهدنا على النصر. لاعب النصر خالد زيلعي (يمكن تعاهدتوا يمكن لا) النمري وزع الكروت مثل الحبق والنعناع. مدرب النصر علي كميخ (يالله عجلوا علينا بعقوبة متكتكة). الشباب والاتفاق وحدهما يلعبان كرة جماعية. مدرب الشباب برودوم (هذا الي بيضيعك في الأخير). لن أجد أفضل من الهلال. مدافع الهلال محمد نامي (ما دامهم صابرين عليك قل إلي تبي). حالنا سيئ. مهاجم الاتحاد نايف هزازي (نفسي والا معنوي والا مادي وهو الأهم). الأندية تعاني دفاعياً. رئيس التعاون محمد السراح (خلنا في هزايم التعاون واترك التصريف). إشاعة أصر مدرب النصر المقال كوستاس على عقد مؤتمر صحافي قبل مغادرته الرياض باتجاه موطنه الأرجنتين، سواء كان هذا المؤتمر في مقر نادي النصر، أو في أحد فنادق الرياض، على أن يتكفل هو بكامل مصاريف هذا اللقاء الأخير مع وسائل الإعلام السعودية، وسيستغل هذا اللقاء مع الإعلاميين من أجل كشف بعض النقاط، التي يرى أنها سبب مباشر في تذبذب أداء الفريق خلال المباريات الماضية، وأنها العوائق الحقيقية، التي عطلت أي تقدم أو تطور في الأداء النصراوي، على رغم مطالباته المتكرره بإصلاح مكامن الخلل، إلا أنه كان يفاجأ بوعود وهمية من إدارة النادي، ينقلها له باستمرار نائب الرئيس عامر السلهام، ولا تجد هذه الوعود ارتياحاً من مدير الفريق سلمان القريني. في العظم إصرار المدرب الوطني في النادي «المتعطش» على إشراك المدافع في الدقائق الأخيرة من المباراة على رغم تحذيرات الجهاز الإداري كلف النادي في الأخير غياب قلبي الدفاع عن المباراة القوية أمام النادي «الثري» بسبب البطاقة الصفراء الثالثة. احتجاج الظهير الأيمن في النادي «الثري» على استبداله كاد أن يكلف الفريق مزيداً من المصاعب، لو تنبه الحكم لاعتدائه دون كرة على المحترف «الخليجي» في النادي المنافس، بل كاد الأمر أن يتسبب في إشكالات عديدة لا داعي لها. الانتقادات التي يوزعها مهاجم النادي «الثري» لبعض المقربين من رئيس النادي عبر وسائل الإعلام المتنوعة لم تجد قبولاً لدى أنصار النادي، الذين حملوه وزملاءه الوضعية «المتردية» للفريق، التي جعلته يخسر هيبته أمام فرق لا تمتلك ولو جزء بسيط من مقوماته. عقب غيابه الطويل عن المشاركة كلاعب أساسي في فريقه، فاجأ حارس مرمى النادي «الشرقي» المهتمين في متابعة مواقع التواصل تهديداته في كشف مسببات تراجع الرياضة عموماً.