تعليقاً على الخبر المنشور في عدد الإثنين"8 نيسان أبريل 2013"، بعنوان:"نائب وزير"التربية"ل"الحياة": من يحملون شهادات وهمية لم يعلنوها... مدلسون". - العجب من نائب وزير التربية كيف يريد من حامل شهادة وهمية أن يبرزها للعيان ويعرض نفسه للفضيحة، شراء شخص لشهادة وهمية وإن كان يعد مخالفة لكن المهم فقط ألا يقوم باستخدامها ولا إدراجها في سيرته الذاتية والعلمية، وألا يعتمد عليها للحصول على شيء، أما أن يبرزها للناس ويقدمها لمديره ورئيسه وزملائه قائلاً: انظروا إنني سبق أن حملت شهادة وهمية! فهذا لا يعقل أن يطلبه أحد عاقل، ولا يمكن أن يطيعك فيه أحد.