"البلدية" توقع 27 عقداً ل"مشاريع" ب 661 مليون ريال

أبرم وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز أخيراً، عقوداً ل27 مشروعاً بلدياً بمبلغ تجاوز 661 مليون ريال مع عدد من الشركات والمؤسسات الوطنية المتخصصة.
وتشمل المشاريع الموقعة عقودها في منطقة مكة المكرمة، مشروع إعادة تأهيل أعمدة الإنارة بميادين المنطقة، ومشروع استكمال صيانة الشوارع بالمشاعر المقدسة، ومشروع تصريف مياه الأمطار القادمة لمخطط النوارية، إضافة إلى مشاريع تنفيذ قنوات رئيسة وفرعية بمخططات الشرائع، وتصريف مياه الأمطار والسيول القادمة من وادي البرود مرحلة ثانية، وتوريد وتركيب عازل مائي لأسطح مباني أمانة العاصمة المقدسة، وتشغيل وصيانة شبكات الإنارة بشمال وغرب مكة المكرمة.
بينما تحوي المشاريع الموقعة عقودها في منطقة الرياض مشروع درس وتمديد السرعات على شبكة الشوارع والطرق المرحلة الثانية، ومشروع أعمال الرفع المساحي وإعداد التقارير المساحية وتقارير نزع الملكيات لأعمال التخطيط العمراني، إلى جانب مشاريع درس تطوير وتحسين شوارع وطرق المرحلة السادسة، واستكمال تنفيذ حدائق وملاعب للأحياء السكنية المرحلة الثانية، وسفلتة أحياء مدينة الرياض، واستبدال خطوط نقل القدرة الكهربائية في مجمع قصر الحكم.
كما تشمل المشاريع الموقعة عقودها في العاصمة مشروع إعداد دراسات استشارية شاملة لتصريف مياه الأمطار، ودرء أخطار السيول لبلديات المنطقة، واعتماد محضر صيانة دهان، وتخطيط الشوارع شرق المنطقة، ومشروع إنشاء حدائق عامة المرحلة الخامسة، واعتماد محضر منافسة تسوير الحدائق العامة المرحلة العاشرة، إضافة إلى مشروع تنفيذ وتعديل مداخل ومخارج طريق الملك فهد مع تحسين جسر المشاة، ومشروع إعادة تأهيل الشوارع الرئيسة، ومشروع سفلتة وأرصفة وإنارة لبلديتي محافظة الزلفي ومحافظة الغاط، ومشروع سفلتة وأرصفة وإنارة لبلديات محافظة المجمعة.
فيما تتضمن المشاريع الموقعة عقودها لمحافظة جدة، مشروع صيانة ونظافة المباني التابعة للأمانة، كما تشمل المشاريع الموقعة عقودها للمنطقة الشرقية، مشروع توريد وتركيب جهاز الحماية وموزع الأحمال للبوابة الإلكترونية، واعتماد محضر ترسية مشروع إنشاء كباري مشاة المرحلة الأولى، ومشروع الإشراف الفني الهندسي على أعمال التعمير لمشاريع الدمام والخبر والظهران، أما المشاريع الموقعة عقودها لمحافظة الإحساء، فشملت توقيع عقد مشروع سفلتة مخططات الهفوف، ومشروع صيانة المسطحات الخضراء، وشبكات الري والأشجار وآبار المياه الإرتوازية في شاطئ العقير.