تعليقاً على الموضوع المنشور في"الحياة"، بعنوان فتيات يطلقن مبادرة"من حقي أسوق"... وشبان يشاركونهن ب"أنا رجل مؤيد"، بتاريخ"23 - 8 - 2011". - قضية قيادة المرأة السيارة قضية بديهية، فهي في كل بلاد العالم الإسلامي الأكثر تشدداً منا، وهي قضية نادرة في العالم، نحن النصف الآخر للمجتمع، نحن ستر الرجال وعونهم، منا الطبيبات والمعلمات والعالمات. لذا فإننا نستغرب أن يُهضم حقنا في قيادة السيارة التي أصبحت من أساسيات النقل في مجتمعنا. فكفانا إذلالاً من السائقين وكفانا إحراجاً من العالم.