تعليقاً على الموضوع المنشور في"الحياة"، بعنوان"سحب السفراء... بداية الألف ميل... والعيفان شاهد على الإعصار"، بتاريخ"10 - 8 - 2011". - لا أظن العيفان يستحق كل هذا المديح، فهو لم يقدم شيئاً للسفارة ولا للمواطن السعودي، بل أغلق قلبه قبل أن يغلق مكتبه أمام زوار السفارة، نتمنى إيجاد بديل مناسب، يكون سفيراً له كلمة وشخصية قوية تقود السفارة وتمثل المملكة خير تمثيل، فأنا متابع للسفارة منذ سنوات، ففي عهد السفير أحمد القحطاني كانت السفارة بخير، وتسير خطوات جيدة للأمام، والأبواب كانت مفتوحة للجميع، لا مجاملات ولا فئات، أتمنى ألا تعود هذه الأمور للسفارة مرة أخرى. المدير العام لنادي محبي السفر لسورية