حديت البيت هذا للنهايه إذا كان البيوت اليوم تحكم اجل وشلون هالعالم تدربي وأنا لو كنت حابسهن يديني أخاف إنّي إلى منّي كتبتك يديني حبر في جالك سكبته زميلي يا صديقي يا حبيبي تمرحَل في حياتي ولا تحاتي يا انقى من رذاذ الثلج الابيض وارقى من حديث اللي تصدّر ويا أوضح من كلام الصدق لمّن ابكتب لك كلامي دون قربك ضميري بيني وبينك يعيّي إذن وشلون أبسعدك بحياتك وطبعي لو بحب احب طيفك لإنّي لو بحبّك صدق يمكن ونتيجة بعدك العينين تدمع وانا قد قلتها بالبيت الاول لعَمْر الله ما فاضت عيونيعلى غيري ولو كانوا يبوني ولكنّه يقول: اول ضعوني مكان وجودها وتقول: دوني رؤوس ٍ فارغه فوق المتوني عن كتابة مسمّاك ف متوني أموّت طهرك بكثرة مجوني خذيها واكتبي لك من جنوني يا اطهر شخص قابلته بكوني ورتّب نفسي وباقي شؤوني وأصفى من السما عقب المزوني مكانه عالِم باعرق فنوني تفتّق بالحقيقه عن ظنوني وغيّر مجلسك لمّن طروني دروبٍ للردى قالت: خذوني وانا حتى دروبي قد نسوني وارتّب مع صور طيفك يجوني تبعّدْك الليالي عن عيوني وحاصل هالنتيجه يحرقوني واعيده لو صرخ لا تقنعوني على غيري ولو كانوا يبوني لعمر الله ما فاضت عيوني